map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بانتظار رسالة الأونروا. أوضاع صعبة يعيشها فلسطينيو سورية في الأردن

تاريخ النشر : 28-06-2022
بانتظار رسالة الأونروا. أوضاع صعبة يعيشها فلسطينيو سورية في الأردن

مجموعة العمل – الأردن
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون من سورية في الأردن من فترة انتظار طويلة لصرف مساعدات الأونروا، واتهموا الوكالة بعدم الشفافية في ردها على أسباب تأخير المساعدات، وقالت اللاجئة الفلسطينية أم محمد النوباني في منشور على فيس بوك "تعبنا من عدم الشفافية، الكل ينتظر الرسالة وعندما تسأل الباحثين يكون الجواب شغالين على الدفعة، هل يعقل ثلاثة شهور وهم شغالين عليها والكل يعرف ظروف الحياة القاسية، إلى متى الانتظار المسؤولين عن ملفنا تعبنا.
ويواجه فلسطينيو سورية في الأردن تدهوراً في أوضاعهم المعيشية والقانونية، حيث يعانون من ظروف اقتصادية صعبة من أجور سكن وماء وكهرباء وغيرها، وضعف مواردهم المالية بسبب انتشار البطالة ونقص الأعمال.
وكانت وكالة الأونروا قد أعلنت في تقريرها التي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2022 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، أن 100% من الأسر الفلسطينية السورية في الأردن بحاجة إلى مساعدة بحاجة إلى مساعدات نقدية طارئة، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المتواجدين في المملكة الأردنية وفقاً لقاعدة بيانات الأونروا الجديدة بـ (19) ألف لاجئ حتى نهاية عام 2021، يقيم منهم 349 في حدائق الملك عبد الله، يواجهون قيوداً على الحركة وعدداً من المخاوف المتعلقة بالحماية.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17430

مجموعة العمل – الأردن
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون من سورية في الأردن من فترة انتظار طويلة لصرف مساعدات الأونروا، واتهموا الوكالة بعدم الشفافية في ردها على أسباب تأخير المساعدات، وقالت اللاجئة الفلسطينية أم محمد النوباني في منشور على فيس بوك "تعبنا من عدم الشفافية، الكل ينتظر الرسالة وعندما تسأل الباحثين يكون الجواب شغالين على الدفعة، هل يعقل ثلاثة شهور وهم شغالين عليها والكل يعرف ظروف الحياة القاسية، إلى متى الانتظار المسؤولين عن ملفنا تعبنا.
ويواجه فلسطينيو سورية في الأردن تدهوراً في أوضاعهم المعيشية والقانونية، حيث يعانون من ظروف اقتصادية صعبة من أجور سكن وماء وكهرباء وغيرها، وضعف مواردهم المالية بسبب انتشار البطالة ونقص الأعمال.
وكانت وكالة الأونروا قد أعلنت في تقريرها التي أصدرته تحت عنوان "النداء الطارئ لسنة 2022 بشأن أزمة سوريا الإقليمية"، أن 100% من الأسر الفلسطينية السورية في الأردن بحاجة إلى مساعدة بحاجة إلى مساعدات نقدية طارئة، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية وظروفهم الاقتصادية المتدهورة ونقص فرص العمل وانتشار البطالة في صفوفهم.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المتواجدين في المملكة الأردنية وفقاً لقاعدة بيانات الأونروا الجديدة بـ (19) ألف لاجئ حتى نهاية عام 2021، يقيم منهم 349 في حدائق الملك عبد الله، يواجهون قيوداً على الحركة وعدداً من المخاوف المتعلقة بالحماية.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17430