|مجموعة العمل| مخيم اليرموك|
دعا القاطنون في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق الجهات المعنية والسلطات السورية لإعادة خدمة المواصلات إلى شوارع وطرقات المخيم، خاصة المأهولة منها، وذلك أسوة بالمناطق المجاورة وللتخفيف من معاناتهم اليومية.
بدورهم طالب سكان حي الجاعونة وشارع فلسطين، أصحاب حافلات النقل الصغيرة (السرافيس)، بالعودة للعمل ضمن حارات وشوارع المخيم، متمنين عليهم تجربة الأمر على أن يكون الانطلاق من مركز حلوة زيدان أول المخيم وحتى مبنى الإعاشة التابع لوكالة الغوث بالقرب من جامع فلسطين، وذلك أثناء أيام عمل عيادة الأونروا.
هذا وتضطر العائلات المقيمة داخل اليرموك لقطع مسافات طويلة مشياً على الأقدام للحصول على ما يحتاجون إليه في ظل انعدام المواصلات وسوء الطرق بسبب الرُكام والأنقاض والحفر في الطرقات التي سببها القصف الذي تعرض له المخيم إبان الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والقوات الروسية.
الجدير بالتنويه أن قرابة 1200 عائلة عادت إلى مخيم اليرموك، خلال الفترة الماضية، لكنها تعيش في ظروف قاسية للغاية، وتواجه صعوبات كبيرة في تأمين احتياجاتها الأساسية.
|مجموعة العمل| مخيم اليرموك|
دعا القاطنون في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق الجهات المعنية والسلطات السورية لإعادة خدمة المواصلات إلى شوارع وطرقات المخيم، خاصة المأهولة منها، وذلك أسوة بالمناطق المجاورة وللتخفيف من معاناتهم اليومية.
بدورهم طالب سكان حي الجاعونة وشارع فلسطين، أصحاب حافلات النقل الصغيرة (السرافيس)، بالعودة للعمل ضمن حارات وشوارع المخيم، متمنين عليهم تجربة الأمر على أن يكون الانطلاق من مركز حلوة زيدان أول المخيم وحتى مبنى الإعاشة التابع لوكالة الغوث بالقرب من جامع فلسطين، وذلك أثناء أيام عمل عيادة الأونروا.
هذا وتضطر العائلات المقيمة داخل اليرموك لقطع مسافات طويلة مشياً على الأقدام للحصول على ما يحتاجون إليه في ظل انعدام المواصلات وسوء الطرق بسبب الرُكام والأنقاض والحفر في الطرقات التي سببها القصف الذي تعرض له المخيم إبان الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والقوات الروسية.
الجدير بالتنويه أن قرابة 1200 عائلة عادت إلى مخيم اليرموك، خلال الفترة الماضية، لكنها تعيش في ظروف قاسية للغاية، وتواجه صعوبات كبيرة في تأمين احتياجاتها الأساسية.