مجموعة العمل ـ مخيم درعا
أطلق نشطاء من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سوريا نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات المحتاجة مع حلول عيد الأضحى المبارك.
وذكر مراسلنا أن العديد من العائلات تعاني ظروفاً قاسية ولاتجد مايكفيها و لاتظهر ذلك بسبب عفة نفسها وخجلها الشديد و أن بعض الأُسر باتت لاتملك مايسد رمقها خاصة تلك التي لامعيل لها داخل سوريا أو خارجها وفقدت أعمالها نتيجة الأحداث بالإضافة لعائلات الأيتام.
وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي زاد من الأعباء المالية.
ويعاني أهالي مخيم درعا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة و انعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.
مجموعة العمل ـ مخيم درعا
أطلق نشطاء من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سوريا نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات المحتاجة مع حلول عيد الأضحى المبارك.
وذكر مراسلنا أن العديد من العائلات تعاني ظروفاً قاسية ولاتجد مايكفيها و لاتظهر ذلك بسبب عفة نفسها وخجلها الشديد و أن بعض الأُسر باتت لاتملك مايسد رمقها خاصة تلك التي لامعيل لها داخل سوريا أو خارجها وفقدت أعمالها نتيجة الأحداث بالإضافة لعائلات الأيتام.
وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي زاد من الأعباء المالية.
ويعاني أهالي مخيم درعا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة و انعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.