مجموعة العمل ـ سوريا
قالت منظمة الصحة العالمية" إن الاحتياجات الإنسانية في سوريا وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ بدء الحرب، مشيرة إلى أنها "تعمل في جميع أنحاء البلاد لتوفير الدعم الصحي المُنقذ للحياة".
وأوضحت المنظمة أن "11 عاماً من الصراع جعل النظام الصحي السوري يكافح من أجل التأقلم"، وأن التجمعات السكانية في جميع أنحاء البلاد تعاني من عدم وجود مرافق صحية عاملة كافية، أو إمدادات طبية أساسية، أو موظفين مؤهلين".
إلى ذلك يحتاج نحو 4.4 مليون شخص، بينهم الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين إلى مناطق شمال غربي سوريا إلى الرعاية الصحية واللقاحات والأدوية المرتبط وصولها بدخول المساعدات الإنسانية عبر الحدود.
وتفتقر المخيمات الفلسطينية الواقعة تحت سيطرة النظام إلى الرعاية الصحية، كذلك تعاني من نقص في الكوادر الطبية المؤهلة للقيام بحالات العناية والإسعاف والطوارئ، ناهيك عن ضعف الدعم المقدم من قبل وكالة الأونروا وعدم وجود مراكز طبية تابعة لوزارة الصحة السورية.
مجموعة العمل ـ سوريا
قالت منظمة الصحة العالمية" إن الاحتياجات الإنسانية في سوريا وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ بدء الحرب، مشيرة إلى أنها "تعمل في جميع أنحاء البلاد لتوفير الدعم الصحي المُنقذ للحياة".
وأوضحت المنظمة أن "11 عاماً من الصراع جعل النظام الصحي السوري يكافح من أجل التأقلم"، وأن التجمعات السكانية في جميع أنحاء البلاد تعاني من عدم وجود مرافق صحية عاملة كافية، أو إمدادات طبية أساسية، أو موظفين مؤهلين".
إلى ذلك يحتاج نحو 4.4 مليون شخص، بينهم الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين إلى مناطق شمال غربي سوريا إلى الرعاية الصحية واللقاحات والأدوية المرتبط وصولها بدخول المساعدات الإنسانية عبر الحدود.
وتفتقر المخيمات الفلسطينية الواقعة تحت سيطرة النظام إلى الرعاية الصحية، كذلك تعاني من نقص في الكوادر الطبية المؤهلة للقيام بحالات العناية والإسعاف والطوارئ، ناهيك عن ضعف الدعم المقدم من قبل وكالة الأونروا وعدم وجود مراكز طبية تابعة لوزارة الصحة السورية.
