مجموعة العمل ـ السويد
تمكن العشرات من الطلاب الفلسطينيين السوريين الحصول على قبول في الجامعات السويدية بعد نجاحهم في الاختبارات الثانوية التي انتهت قبل عدة أسابيع.
واحتفت مواقع التواصل الاجتماعي العربية خلال اليومين الماضيين في السويد بقبول العشرات من أبناء المخيمات الفلسطينية الذين هجروا من سوريا نتيجة الصراع الدائر في البلاد.
واستطاع الطلاب الفلسطينيون منذ وصولهم تعلم اللغة السويدية والتغلب على الصعوبات التي واجهتهم في الاندماج ليكونوا من الطلاب المتميزين ويتم قبولهم في العديد من الاختصاصات ضمن جامعات سويدية مرموقة.
وتشير مجموعة العمل إلى أن عدد الطلاب الفلسطينيين المقبولين في الجامعات والكليات السويدية في ارتفاع مستمر، وذلك لوصول عدد كبير من اللاجئين الفلسطينيين إلى السويد في الفترة الأولى من بدء الحرب في سوريا، بالإضافة لتشجيع العائلات الفلسطينية أبناءها على التعلم والحصول على شهادات جامعية.
هذا ويواصل الطلبة الفلسطينيون النجاح والتفوق في شتى الفروع والمجالات في دول المهجر، على الرغم من نكبات الحرب التي عاشوها.
مجموعة العمل ـ السويد
تمكن العشرات من الطلاب الفلسطينيين السوريين الحصول على قبول في الجامعات السويدية بعد نجاحهم في الاختبارات الثانوية التي انتهت قبل عدة أسابيع.
واحتفت مواقع التواصل الاجتماعي العربية خلال اليومين الماضيين في السويد بقبول العشرات من أبناء المخيمات الفلسطينية الذين هجروا من سوريا نتيجة الصراع الدائر في البلاد.
واستطاع الطلاب الفلسطينيون منذ وصولهم تعلم اللغة السويدية والتغلب على الصعوبات التي واجهتهم في الاندماج ليكونوا من الطلاب المتميزين ويتم قبولهم في العديد من الاختصاصات ضمن جامعات سويدية مرموقة.
وتشير مجموعة العمل إلى أن عدد الطلاب الفلسطينيين المقبولين في الجامعات والكليات السويدية في ارتفاع مستمر، وذلك لوصول عدد كبير من اللاجئين الفلسطينيين إلى السويد في الفترة الأولى من بدء الحرب في سوريا، بالإضافة لتشجيع العائلات الفلسطينية أبناءها على التعلم والحصول على شهادات جامعية.
هذا ويواصل الطلبة الفلسطينيون النجاح والتفوق في شتى الفروع والمجالات في دول المهجر، على الرغم من نكبات الحرب التي عاشوها.
