مجموعة العمل ـ سوريا
نبهت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني الفلسطينيين في سوريا من التعرض لأشعة الشمس تجنباً للإصابة بضرباتها تزامناً مع ارتفاع درجات الحرارة، وقدمت العديد من النصائح حفاظاً على السلامة.
وأوضحت الجمعية أن هذه النصائح جاءت بتوجيه من وزارة الصحة، وتؤكد على أهمية عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس، و الأكثار من شرب السوائل حتى مع عدم الشعور بالعطش، والاستحمام بالماء البارد أثناء الشعور بارتفاع درجات الحرارة.
وأضافت الجمعية أنه من المهم تجنب المشروبات شديدة البرودة والحصول على تهوية جيدة مع ارتداء ملابس خفيفة وفاتحة، ونبهت إلى ضرورة عدم إبقاء الأشخاص ولا سيما الأطفال في الأماكن أو المركبات المتوقفة والمغلقة.
وتفتقر المخيمات الفلسطينية إلى المراكز الصحية الإرشادية والنقاط الطبية وسيارات الإسعاف والطوارئ، ناهيك عن نقص حاد في الكوادر الطبية بعد مغادرة مئات الأطباء الفلسطينيين مخيماتهم بسبب الصراع في سوريا.
وتشهد المنطقة مع دخول فصل الصيف ارتفاعاً في درجات الحرارة في ظل الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي الذي أدى بدوره إلى صعوبة الحصول على المياه إلا من خلال الصهاريج المتنقلة التي أرهقت كاهل العائلات مادياً.
مجموعة العمل ـ سوريا
نبهت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني الفلسطينيين في سوريا من التعرض لأشعة الشمس تجنباً للإصابة بضرباتها تزامناً مع ارتفاع درجات الحرارة، وقدمت العديد من النصائح حفاظاً على السلامة.
وأوضحت الجمعية أن هذه النصائح جاءت بتوجيه من وزارة الصحة، وتؤكد على أهمية عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس، و الأكثار من شرب السوائل حتى مع عدم الشعور بالعطش، والاستحمام بالماء البارد أثناء الشعور بارتفاع درجات الحرارة.
وأضافت الجمعية أنه من المهم تجنب المشروبات شديدة البرودة والحصول على تهوية جيدة مع ارتداء ملابس خفيفة وفاتحة، ونبهت إلى ضرورة عدم إبقاء الأشخاص ولا سيما الأطفال في الأماكن أو المركبات المتوقفة والمغلقة.
وتفتقر المخيمات الفلسطينية إلى المراكز الصحية الإرشادية والنقاط الطبية وسيارات الإسعاف والطوارئ، ناهيك عن نقص حاد في الكوادر الطبية بعد مغادرة مئات الأطباء الفلسطينيين مخيماتهم بسبب الصراع في سوريا.
وتشهد المنطقة مع دخول فصل الصيف ارتفاعاً في درجات الحرارة في ظل الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي الذي أدى بدوره إلى صعوبة الحصول على المياه إلا من خلال الصهاريج المتنقلة التي أرهقت كاهل العائلات مادياً.