مجموعة العمل – لبنان
قال ناشطون فلسطينيون من سورية في لبنان إن استبيان وكالة الأونروا الذي أعلنت عنه بتاريخ 15 تموز 2022 لا يمثل آراء فلسطينيي سورية في لبنان لأنه يفتقد إلى الشفافية والمصداقية ومعرض للتزوير.
وفي بيان لهم انتقد الناشطون الاستبيان في عدد من النقاط، أبرزها أن بإمكان الشخص الواحد تمرير مئات الإجابات عليه دون ضبط الإجابة عليه لمرة واحدة، لم يتضمن إدراج رقم كرت الأونروا أو رقم الهاتف لكل أسرة مما يعرضه للتزوير والتحايل وتعديل النسب، لم يتم تسمية مركز تسليم المستحقات المراد تقييمه، الرسالة المرفقة مع الرابط لم تخصص للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية إلى لبنان، احتواء الاستبيان أسئلة متناقضة الهدف منها تضليل المجيب على الأسئلة، حصر خيار سؤال المبلغ المستدان بالليرة اللبنانية فقط وبقيمة بسيطة جداً مقارنة بالتكاليف والأعباء التي يتحملها اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان.
وأشار الناشطون أن البيان موجه لإدارة الأونروا وللرأي العام اللبناني والفلسطيني في لبنان وللفصائل الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في بيروت ولجميع المؤسسات والهيئات العاملة في الشأن الفلسطيني الاجتماعي والإغاثي والإعلامي، ويطالبهم بالوقوف إلى جانب فلسطينيي سورية الفئة الأكثر تهميشاً والأكثر فقراً وعوزاً على مستوى الشتات بأكمله.
يذكر أن عدد فلسطينيي سوريا المهجرين الى لبنان وصل إلى قرابة 29 ألف لاجئاً يعانون أوضاعاً اقتصادية صعبة بسبب نقص الموارد وصعوبة العمل والتأخير المستمر لمساعدات الأونروا.
مجموعة العمل – لبنان
قال ناشطون فلسطينيون من سورية في لبنان إن استبيان وكالة الأونروا الذي أعلنت عنه بتاريخ 15 تموز 2022 لا يمثل آراء فلسطينيي سورية في لبنان لأنه يفتقد إلى الشفافية والمصداقية ومعرض للتزوير.
وفي بيان لهم انتقد الناشطون الاستبيان في عدد من النقاط، أبرزها أن بإمكان الشخص الواحد تمرير مئات الإجابات عليه دون ضبط الإجابة عليه لمرة واحدة، لم يتضمن إدراج رقم كرت الأونروا أو رقم الهاتف لكل أسرة مما يعرضه للتزوير والتحايل وتعديل النسب، لم يتم تسمية مركز تسليم المستحقات المراد تقييمه، الرسالة المرفقة مع الرابط لم تخصص للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية إلى لبنان، احتواء الاستبيان أسئلة متناقضة الهدف منها تضليل المجيب على الأسئلة، حصر خيار سؤال المبلغ المستدان بالليرة اللبنانية فقط وبقيمة بسيطة جداً مقارنة بالتكاليف والأعباء التي يتحملها اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان.
وأشار الناشطون أن البيان موجه لإدارة الأونروا وللرأي العام اللبناني والفلسطيني في لبنان وللفصائل الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في بيروت ولجميع المؤسسات والهيئات العاملة في الشأن الفلسطيني الاجتماعي والإغاثي والإعلامي، ويطالبهم بالوقوف إلى جانب فلسطينيي سورية الفئة الأكثر تهميشاً والأكثر فقراً وعوزاً على مستوى الشتات بأكمله.
يذكر أن عدد فلسطينيي سوريا المهجرين الى لبنان وصل إلى قرابة 29 ألف لاجئاً يعانون أوضاعاً اقتصادية صعبة بسبب نقص الموارد وصعوبة العمل والتأخير المستمر لمساعدات الأونروا.
