مجموعة العمل ـ سوريا
أصدرت سفارة الجهورية السورية في لبنان، بياناً قالت فيه : أنه يعفى من الخدمة الاحتياطية المقيم خارج أراضي الجمهورية العربية السورية إقامة دائمة لا تقل عن سنة بعد دفع بدل نقدي مقداره خمسة آلاف دولار أمريكي.
كما تابعت السفارة في بيانها حول الوثائق المطلوبة للاستبعاد من الاحتياط، وتضمنت هذه الوثائق جواز السفر أو الهوية أو بيان قيد فردي مصدّق من الخارجية بالإضافة إلى صورة عن دفتر خدمة العلم وبيان حركة مغادرة ودخول مع أرقام الهواتف والعناوين.
وكان هذا البيان قد أثار ردود فعل مختلفة بين مؤيد ومعارض، حيث اعتبر البعض أن غالبية المغتربين قسراً لا يملكون مثل هذا المبلغ، فيما اتهم البعض الآخر الحكومة السورية بأنها تسعى إلى جلب النقد الأجنبي بأي طريقة في ظل الضائقة المالية التي تعيشها البلاد، ولقد نص الدستورالسوري للعام 1973 على الخدمة العسكرية الإلزامية للذكور البالغين.
من جانبهم أشار نشطاء أن قرار الإعفاء مقابل البدل المادي يشمل أيضاً جيش التحرير الفلسطيني، وهو ما أثار موجة من الانتقادات كون الفلسطينيين السوريين في الخارج ولا سيما في لبنان ومخيمات الأردن وتركيا يعانون من أزمات ونكبات متتالية تضاف إلى أزمة لجوئهم، ولا يستطيعون تحصيل قوت يومهم، وهذا ما دفع بالبعض إلى توجيه انتقادات لأركان جيش التحرير لإعادة النظر بمثل هذه القرارات والعمل على تقديم تسهيلات للخدمة الاحتياطية ، لا التضييق عليهم.
مجموعة العمل ـ سوريا
أصدرت سفارة الجهورية السورية في لبنان، بياناً قالت فيه : أنه يعفى من الخدمة الاحتياطية المقيم خارج أراضي الجمهورية العربية السورية إقامة دائمة لا تقل عن سنة بعد دفع بدل نقدي مقداره خمسة آلاف دولار أمريكي.
كما تابعت السفارة في بيانها حول الوثائق المطلوبة للاستبعاد من الاحتياط، وتضمنت هذه الوثائق جواز السفر أو الهوية أو بيان قيد فردي مصدّق من الخارجية بالإضافة إلى صورة عن دفتر خدمة العلم وبيان حركة مغادرة ودخول مع أرقام الهواتف والعناوين.
وكان هذا البيان قد أثار ردود فعل مختلفة بين مؤيد ومعارض، حيث اعتبر البعض أن غالبية المغتربين قسراً لا يملكون مثل هذا المبلغ، فيما اتهم البعض الآخر الحكومة السورية بأنها تسعى إلى جلب النقد الأجنبي بأي طريقة في ظل الضائقة المالية التي تعيشها البلاد، ولقد نص الدستورالسوري للعام 1973 على الخدمة العسكرية الإلزامية للذكور البالغين.
من جانبهم أشار نشطاء أن قرار الإعفاء مقابل البدل المادي يشمل أيضاً جيش التحرير الفلسطيني، وهو ما أثار موجة من الانتقادات كون الفلسطينيين السوريين في الخارج ولا سيما في لبنان ومخيمات الأردن وتركيا يعانون من أزمات ونكبات متتالية تضاف إلى أزمة لجوئهم، ولا يستطيعون تحصيل قوت يومهم، وهذا ما دفع بالبعض إلى توجيه انتقادات لأركان جيش التحرير لإعادة النظر بمثل هذه القرارات والعمل على تقديم تسهيلات للخدمة الاحتياطية ، لا التضييق عليهم.
