|مجموعة العمل |حلب|
بلغت المحصلة الأخيرة لنسبة النجاح في مدارس الأونروا بمدينة حلب 95,2 % موزعة على ثلاث مدارس وهي يافا وناصر الدين وعكا.
وبحسب برنامج التربية والتعليم التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فإن محصلة النجاح في مدرسة ناصر الدين بلغت ,97,9% من عدد المتقدمين، فيما بلغت النسبة في مدرسة يافا 97,4 %، أما النسبة الأقل فكانت من نصيب مدرسة عكا التي بلغت نسبة النجاح فيها 90,4 %.
إلى ذلك حاز العديد من الطلاب والطالبات على درجة التفوق في مدرستي يافا وعكا وحصلوا على أكثر من300 درجة من أصل310 درجات ومنهم:
1 _ فاطمة صفوان حسين 308،1
2 _ ليان ماهر حسونة 306،6
3 _ عبد الله خالد سويد 305
4 _ لانا نضال سحتوت 304،5
5 _ طارق زياد سويد303،8
6 _ محمد خالد الخطيب 302،8
7 _ مهند سليمان حسونة 301،1
8 _ ملاك محمد عزام 300،6
هذا وحققت مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في حلب العام الماضي، أعلى نسب نجاح في المنطقة الشماليّة بنسبة تجاوزت 96%..
واستطاع الطلاب الفلسطينيون خلال سنوات الحرب في سوريا من تحقيق نتائج عاليّة خلال دوراتهم الامتحانية، رغم الأوضاع المعيشيّة والأمنية الصعبة، والظروف التعليمية التي فرضتها جائحة "كورونا".
|مجموعة العمل |حلب|
بلغت المحصلة الأخيرة لنسبة النجاح في مدارس الأونروا بمدينة حلب 95,2 % موزعة على ثلاث مدارس وهي يافا وناصر الدين وعكا.
وبحسب برنامج التربية والتعليم التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فإن محصلة النجاح في مدرسة ناصر الدين بلغت ,97,9% من عدد المتقدمين، فيما بلغت النسبة في مدرسة يافا 97,4 %، أما النسبة الأقل فكانت من نصيب مدرسة عكا التي بلغت نسبة النجاح فيها 90,4 %.
إلى ذلك حاز العديد من الطلاب والطالبات على درجة التفوق في مدرستي يافا وعكا وحصلوا على أكثر من300 درجة من أصل310 درجات ومنهم:
1 _ فاطمة صفوان حسين 308،1
2 _ ليان ماهر حسونة 306،6
3 _ عبد الله خالد سويد 305
4 _ لانا نضال سحتوت 304،5
5 _ طارق زياد سويد303،8
6 _ محمد خالد الخطيب 302،8
7 _ مهند سليمان حسونة 301،1
8 _ ملاك محمد عزام 300،6
هذا وحققت مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في حلب العام الماضي، أعلى نسب نجاح في المنطقة الشماليّة بنسبة تجاوزت 96%..
واستطاع الطلاب الفلسطينيون خلال سنوات الحرب في سوريا من تحقيق نتائج عاليّة خلال دوراتهم الامتحانية، رغم الأوضاع المعيشيّة والأمنية الصعبة، والظروف التعليمية التي فرضتها جائحة "كورونا".