||مجموعة العمل | سوريا|
فاز الفلسطيني "محمد يوسف محي الدين يوسف " في المركز الثالث برياضة بناء الأجسام" عن وزن 60 كيلو غرام، المقامة في المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة السورية.
وحقق اللاعب محمد المركز الثالث وهو من أبناء مخيم خان الشيح، ونجل مدرب بناء الأجسام السابق "يوسف محي الدين" الذي تعرض لإصابة بسبب القصف الروسي، أدت إلى لبتر يده وحرمانه من ممارسة هذه الرياضة قبل تهجيره قسراً إلى الشمال السوري.
فيما تمكن عدة رياضيين فلسطينيين من تحقيق مراكز متقدمة في العديد من الرياضات داخل وخارج سوريا رغم الظروف الصعبة التي يعيشونها.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.
||مجموعة العمل | سوريا|
فاز الفلسطيني "محمد يوسف محي الدين يوسف " في المركز الثالث برياضة بناء الأجسام" عن وزن 60 كيلو غرام، المقامة في المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة السورية.
وحقق اللاعب محمد المركز الثالث وهو من أبناء مخيم خان الشيح، ونجل مدرب بناء الأجسام السابق "يوسف محي الدين" الذي تعرض لإصابة بسبب القصف الروسي، أدت إلى لبتر يده وحرمانه من ممارسة هذه الرياضة قبل تهجيره قسراً إلى الشمال السوري.
فيما تمكن عدة رياضيين فلسطينيين من تحقيق مراكز متقدمة في العديد من الرياضات داخل وخارج سوريا رغم الظروف الصعبة التي يعيشونها.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية.