||مجموعة العمل | سوريا|
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا في سوريا إن عدد الطلاب الذين تقدموا للامتحان الوطني لشهادة التعليم الإلزامي الذي عقد في شهر حزيران الماضي بلغ 4989 طالب وطالبة في مدارس الأونروا بجميع أنحاء سوريا.
وأوضحت الأونروا أن نسبة النجاح وصلت إلى 94.3٪ مقارنة بمعدل 78,62 حصلت عليه المدارس الأخرى في سورية، وأن أداء طلاب الصف التاسع بمدارس الأونروا في سورية قد تحسن في السنوات الأخيرة، حيث ارتفعت نسبة النجاح إلى 78٪ عام 2017 وإلى 85٪ عام 2019 و إلى 90٪ في عامي 2020 و 2021 و إلى %94,3في عام 2022.
من جانبه قال "أمانيا مايكل إيبي"، مدير شؤون الأونروا في سورية مهنئاً الطلاب وأولياء الأمور: “تغمر السعادة قلبي بالإنجازات المتميزة التي حققها طلابنا الذين يعيشون في ظل نزوحٍ طال أمده وتفاقم للأوضاع الاجتماعية والاقتصادية". كما شكر السيد أمانيا فريق التعليم على هذا الأداء الممتاز وعلى تنظيم الصفوف الداعمة لطلاب الصف التاسع قبل الامتحان.
واستطاع الطلاب الفلسطينيون خلال سنوات الحرب في سوريا من تحقيق نتائج عالية خلال دوراتهم الامتحانية، رغم الأوضاع المعيشيّة والأمنية الصعبة، والظروف التعليمية التي فرضتها جائحة "كورونا".
||مجموعة العمل | سوريا|
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا في سوريا إن عدد الطلاب الذين تقدموا للامتحان الوطني لشهادة التعليم الإلزامي الذي عقد في شهر حزيران الماضي بلغ 4989 طالب وطالبة في مدارس الأونروا بجميع أنحاء سوريا.
وأوضحت الأونروا أن نسبة النجاح وصلت إلى 94.3٪ مقارنة بمعدل 78,62 حصلت عليه المدارس الأخرى في سورية، وأن أداء طلاب الصف التاسع بمدارس الأونروا في سورية قد تحسن في السنوات الأخيرة، حيث ارتفعت نسبة النجاح إلى 78٪ عام 2017 وإلى 85٪ عام 2019 و إلى 90٪ في عامي 2020 و 2021 و إلى %94,3في عام 2022.
من جانبه قال "أمانيا مايكل إيبي"، مدير شؤون الأونروا في سورية مهنئاً الطلاب وأولياء الأمور: “تغمر السعادة قلبي بالإنجازات المتميزة التي حققها طلابنا الذين يعيشون في ظل نزوحٍ طال أمده وتفاقم للأوضاع الاجتماعية والاقتصادية". كما شكر السيد أمانيا فريق التعليم على هذا الأداء الممتاز وعلى تنظيم الصفوف الداعمة لطلاب الصف التاسع قبل الامتحان.
واستطاع الطلاب الفلسطينيون خلال سنوات الحرب في سوريا من تحقيق نتائج عالية خلال دوراتهم الامتحانية، رغم الأوضاع المعيشيّة والأمنية الصعبة، والظروف التعليمية التي فرضتها جائحة "كورونا".