مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون من عدم قيام بعض سائقي الحافلات "السرافيس "بدورهم في نقل الركاب باتجاه العاصمة دمشق بحجة عدم توافر الوقود، مما يضطر الأهالي لاستقلال حافلات وسيارات خاصة الأمر الذي يزيد من الأعباء المالية على العائلات والطلاب.
وأوضح مراسل مجموعة العمل أن عدداً من السائقين يقوم ببيع المخصصات في السوق السوداء، فيما حذر نشطاء جميع المتورطين من الاستمرار بهذه الأعمال في ظل الظروف التي يعيشها الأهالي.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم "مع اشتداد حر الصيف، تضاعفت أزمة المواصلات وزادت ساعات انتظارنا في المواقف، ومعها زاد جشع السائقين الذين يطلبون مبالغ إضافية فوق التعرفة التي خصصتها الحكومة، دون الخوف من المساءلة القانونية"، فيما اشتكت عائلة فلسطينية اضطرارها لاستئجار سيارة خاصة لإسعاف أحد أفرادها بمبلغ 40 ألف ليرة لعدم وجود مستوصف أو طبيب مناوب
ويعيش أهالي مخيم خان دنون ظروفاً اقتصادية غاية بالصعوبة في ظل انهيار الليرة السورية وانتشار البطالة، وارتفاع أسعار الوقود.
مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون من عدم قيام بعض سائقي الحافلات "السرافيس "بدورهم في نقل الركاب باتجاه العاصمة دمشق بحجة عدم توافر الوقود، مما يضطر الأهالي لاستقلال حافلات وسيارات خاصة الأمر الذي يزيد من الأعباء المالية على العائلات والطلاب.
وأوضح مراسل مجموعة العمل أن عدداً من السائقين يقوم ببيع المخصصات في السوق السوداء، فيما حذر نشطاء جميع المتورطين من الاستمرار بهذه الأعمال في ظل الظروف التي يعيشها الأهالي.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم "مع اشتداد حر الصيف، تضاعفت أزمة المواصلات وزادت ساعات انتظارنا في المواقف، ومعها زاد جشع السائقين الذين يطلبون مبالغ إضافية فوق التعرفة التي خصصتها الحكومة، دون الخوف من المساءلة القانونية"، فيما اشتكت عائلة فلسطينية اضطرارها لاستئجار سيارة خاصة لإسعاف أحد أفرادها بمبلغ 40 ألف ليرة لعدم وجود مستوصف أو طبيب مناوب
ويعيش أهالي مخيم خان دنون ظروفاً اقتصادية غاية بالصعوبة في ظل انهيار الليرة السورية وانتشار البطالة، وارتفاع أسعار الوقود.
