مجموعة العمل – السويد
بدأت محاكمة اللاجئ الفلسطيني السوري "إبراهيم يوسف" إلى جانب اثنين آخرين شاركوا في تظاهرات حرق القرآن التي اندلعت في عدة مدن سويدية بعد قيام المتطرف السويدي الدنماركي " راسموس بالودان" بحرق القرآن.
وبحسب مصادر إعلامية سويدية، كشفت تحقيقات الشرطة أن يوسف "أشعل النار في واحدة على الأقل من سيارات الشرطة التي أضرمت فيها النيران، وألقى عدة حجارة على رجال الشرطة ورمى مطفأة حريق على حافلة للشرطة خلال أعمال الشغب" في مدينة أوريبرو السويدية.
وقالت المصادر أن يوسف يعيش في مدينة كارلسكوجا ويبلغ من العمر 31 عاماً، وولد في العاصمة السورية دمشق وجاء إلى السويد عام 2013، وهو مواطن سويدي منذ عام 2017، ويعمل مترجماً، ومعرض لحكم الترحيل من السويد وهو متزوج ولديه طفل واحد.
ورأى ناشطون في السويد أن التحقيقات غير منصفة والشرطة كان لها دور كبير ومفتعل في أحداث مدينة أوربيرو، ويرى آخرون أن قانون السويد ملزم للمقيمين فيها ولا يسمح بأعمال حرق وتخريب وتغيير القوانين يتم بطرق سلمية وقانونية.
مجموعة العمل – السويد
بدأت محاكمة اللاجئ الفلسطيني السوري "إبراهيم يوسف" إلى جانب اثنين آخرين شاركوا في تظاهرات حرق القرآن التي اندلعت في عدة مدن سويدية بعد قيام المتطرف السويدي الدنماركي " راسموس بالودان" بحرق القرآن.
وبحسب مصادر إعلامية سويدية، كشفت تحقيقات الشرطة أن يوسف "أشعل النار في واحدة على الأقل من سيارات الشرطة التي أضرمت فيها النيران، وألقى عدة حجارة على رجال الشرطة ورمى مطفأة حريق على حافلة للشرطة خلال أعمال الشغب" في مدينة أوريبرو السويدية.
وقالت المصادر أن يوسف يعيش في مدينة كارلسكوجا ويبلغ من العمر 31 عاماً، وولد في العاصمة السورية دمشق وجاء إلى السويد عام 2013، وهو مواطن سويدي منذ عام 2017، ويعمل مترجماً، ومعرض لحكم الترحيل من السويد وهو متزوج ولديه طفل واحد.
ورأى ناشطون في السويد أن التحقيقات غير منصفة والشرطة كان لها دور كبير ومفتعل في أحداث مدينة أوربيرو، ويرى آخرون أن قانون السويد ملزم للمقيمين فيها ولا يسمح بأعمال حرق وتخريب وتغيير القوانين يتم بطرق سلمية وقانونية.
