مجموعة العمل ـ سوريا
دعت جريدة "زمان الوصل" المواطنين السوريين واللاجئين الفلسطينيين ممن يتوقعون أن أحد أقاربهم ضحايا في مجزرة التضامن التواصل معها، كونها تعمل للضغط على معهد"NIOD" لنشر بقية مقاطع المجزرة البالغ عددها 25 مقطعاً.
وأوضحت الجريدة أن المعهد وضع يده بدعم من جامعة أمستردام على المقاطع التي تدين النظام السوري ويرفض نشرها أو حتى نشر صور الضحايا للتعرف عليهم.
وأكدت "زمان الوصل" أن المقاطع المجمدة يمكن أن تكشف هوية 250 ضحية إعدام ميداني، وبالتالي تدعم ملف التقاضي من خلال تعرف الأهالي على أقارب لهم أو أصدقاء، أو معارف، وتوجيه ضربة لأي عملية تعويم لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وبحسب الجريدة فإن الهدف من هذه الخطوة جمع أكبر قدر ممكن من الأصوات الداعية لنشر بقية المقاطع، وإيصال صوت الأهالي إلى المجتمع الدولي والداعمين للمعهد، وبينت أنها ستنشر لقاءات مع الأهالي والناشطين المهتمين ضمن قسم مخصص لـ"مجزرة التضامن".
وكانت زمان الوصل قد طالبت في وقت سابق من جامعة "أمستردام"، التي "حصلت" على 26 مقطعا لمجزرة التضامن بنشرها جميعاً بشكل قانوني تقني، كي تتعرف الأسر على أبنائها.
هذا وتم التعرف على ثلاثة فلسطينيين قضوا في مجزرة التضامن بينهم "وسيم عمر صيام" و "سعيد أحمد خطاب"، و "لؤي الكبرا" وجميعهم من أبناء مخيم اليرموك، ويرجح نشطاء أن يكون بين الضحايا لاجئون فلسطينيون آخرون قضوا في نفس المجزرة.
مجموعة العمل ـ سوريا
دعت جريدة "زمان الوصل" المواطنين السوريين واللاجئين الفلسطينيين ممن يتوقعون أن أحد أقاربهم ضحايا في مجزرة التضامن التواصل معها، كونها تعمل للضغط على معهد"NIOD" لنشر بقية مقاطع المجزرة البالغ عددها 25 مقطعاً.
وأوضحت الجريدة أن المعهد وضع يده بدعم من جامعة أمستردام على المقاطع التي تدين النظام السوري ويرفض نشرها أو حتى نشر صور الضحايا للتعرف عليهم.
وأكدت "زمان الوصل" أن المقاطع المجمدة يمكن أن تكشف هوية 250 ضحية إعدام ميداني، وبالتالي تدعم ملف التقاضي من خلال تعرف الأهالي على أقارب لهم أو أصدقاء، أو معارف، وتوجيه ضربة لأي عملية تعويم لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وبحسب الجريدة فإن الهدف من هذه الخطوة جمع أكبر قدر ممكن من الأصوات الداعية لنشر بقية المقاطع، وإيصال صوت الأهالي إلى المجتمع الدولي والداعمين للمعهد، وبينت أنها ستنشر لقاءات مع الأهالي والناشطين المهتمين ضمن قسم مخصص لـ"مجزرة التضامن".
وكانت زمان الوصل قد طالبت في وقت سابق من جامعة "أمستردام"، التي "حصلت" على 26 مقطعا لمجزرة التضامن بنشرها جميعاً بشكل قانوني تقني، كي تتعرف الأسر على أبنائها.
هذا وتم التعرف على ثلاثة فلسطينيين قضوا في مجزرة التضامن بينهم "وسيم عمر صيام" و "سعيد أحمد خطاب"، و "لؤي الكبرا" وجميعهم من أبناء مخيم اليرموك، ويرجح نشطاء أن يكون بين الضحايا لاجئون فلسطينيون آخرون قضوا في نفس المجزرة.
