مجموعة العمل – شمال سورية
يشكو المهجرون الفلسطينيون في مخيمي دير بلوط والمحمدية بريف عفرين شمال سورية من ضعف تقديم المساعدات الإنسانية، وقال الأهالي في رسائل وصلت إلى مجموعة العمل "للشهر الثالث يُحرم المهجرون من المساعدات الإغاثية المقدمة من هيئة إدارة الكوارث التركية ” أفاد” والهلال الأحمر التركي اللتان تشرفان على شؤون المخيم الإغاثية والإنسانية"
وذكر الأهالي في رسائلهم أن آلاف المهجرين ازدادت أوضاعهم سوءاً بسبب ضعف المساعدات وعدم وصول الكراتين الإغاثية لهم كونهم يعيشون على تلك المساعدات، واتهموا المشرفين على توزيعها بالعنصرية والتمييز بين النازحين والمخيمات.
وناشدوا المؤسسات الإغاثية بمدّ يد العون لهم والعمل على توفير متطلبات الحياة في المخيمين، وطالبوا وكالة الأونروا بشملهم بملف مساعداتها وبخدماتها المقدمة للاجئين الفلسطينيين في سورية.
وتعيش قرابة 200 عائلة فلسطينية في خيام في مخيمي المحمدية ودير بلوط بريف عفرين، ويعانون عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة وانتشار البطالة بين صفوفهم، وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها تجاههم.
مجموعة العمل – شمال سورية
يشكو المهجرون الفلسطينيون في مخيمي دير بلوط والمحمدية بريف عفرين شمال سورية من ضعف تقديم المساعدات الإنسانية، وقال الأهالي في رسائل وصلت إلى مجموعة العمل "للشهر الثالث يُحرم المهجرون من المساعدات الإغاثية المقدمة من هيئة إدارة الكوارث التركية ” أفاد” والهلال الأحمر التركي اللتان تشرفان على شؤون المخيم الإغاثية والإنسانية"
وذكر الأهالي في رسائلهم أن آلاف المهجرين ازدادت أوضاعهم سوءاً بسبب ضعف المساعدات وعدم وصول الكراتين الإغاثية لهم كونهم يعيشون على تلك المساعدات، واتهموا المشرفين على توزيعها بالعنصرية والتمييز بين النازحين والمخيمات.
وناشدوا المؤسسات الإغاثية بمدّ يد العون لهم والعمل على توفير متطلبات الحياة في المخيمين، وطالبوا وكالة الأونروا بشملهم بملف مساعداتها وبخدماتها المقدمة للاجئين الفلسطينيين في سورية.
وتعيش قرابة 200 عائلة فلسطينية في خيام في مخيمي المحمدية ودير بلوط بريف عفرين، ويعانون عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة وانتشار البطالة بين صفوفهم، وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها تجاههم.