|مجموعة العمل | مخيم اليرموك|
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بفتح طريق دوار فلسطين والسماح بمرور السيارات في شارع فلسطين الذي سيكون مُحركاً لإعادة فتح المحال التجارية، وأسرع لمرور الحافلات داخل المخيم.
وتساءل النشطاء عن الأسباب وراء إغلاق الطريق الواصل بين يلدا وشارع فلسطين في حين يستطيع الأشخاص الدخول إلى يلدا من حارات العروبة والتضامن وحي الزين فيما تدخل السيارات من منطقة دف الشوك والقزاز.
ويرجح مراقبون أن تكون الأجهزة الأمنية السورية وراء هذا الإغلاق الذي يتناغم مع المماطلة التي مارستها محافظة دمشق طيلة الفترة الماضية من خلال تعطيل الموافقات اللازمة لعودة الأهالي وعدم اتخاذ خطوات جدية لإصلاح ودعم البُنى التحتية والخدمات الأساسية ناهيك عن إنهاء تكليف اللجنة المحلية لمخيم اليرموك والذي ساهم إلى حد كبير في إجهاض الحلم بالعودة إلى المخيم بعد انتهاء الأعمال العسكرية.
يشار أن العشرات من العائلات الفلسطينية متواجدة داخل المخيم وموزعة على عدة أحياء، فيما أعلنت المحافظة خلال شهر شباط الماضي عن عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك في الفترة السابقة، كما أشارت إلى أنها منحت 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.
|مجموعة العمل | مخيم اليرموك|
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بفتح طريق دوار فلسطين والسماح بمرور السيارات في شارع فلسطين الذي سيكون مُحركاً لإعادة فتح المحال التجارية، وأسرع لمرور الحافلات داخل المخيم.
وتساءل النشطاء عن الأسباب وراء إغلاق الطريق الواصل بين يلدا وشارع فلسطين في حين يستطيع الأشخاص الدخول إلى يلدا من حارات العروبة والتضامن وحي الزين فيما تدخل السيارات من منطقة دف الشوك والقزاز.
ويرجح مراقبون أن تكون الأجهزة الأمنية السورية وراء هذا الإغلاق الذي يتناغم مع المماطلة التي مارستها محافظة دمشق طيلة الفترة الماضية من خلال تعطيل الموافقات اللازمة لعودة الأهالي وعدم اتخاذ خطوات جدية لإصلاح ودعم البُنى التحتية والخدمات الأساسية ناهيك عن إنهاء تكليف اللجنة المحلية لمخيم اليرموك والذي ساهم إلى حد كبير في إجهاض الحلم بالعودة إلى المخيم بعد انتهاء الأعمال العسكرية.
يشار أن العشرات من العائلات الفلسطينية متواجدة داخل المخيم وموزعة على عدة أحياء، فيما أعلنت المحافظة خلال شهر شباط الماضي عن عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك في الفترة السابقة، كما أشارت إلى أنها منحت 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.