map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أهالي مخيم اليرموك يطالبون بإصلاح البنى التحتية أسوة بالمناطق الأخرى

تاريخ النشر : 13-08-2022
أهالي مخيم اليرموك يطالبون بإصلاح البنى التحتية أسوة بالمناطق الأخرى

|مجموعة العمل | مخيم اليرموك|

طالب أهالي مخيم اليرموك بدعم البنى التحتية وتخصيص مراكز خدمية أسوة بالمناطق الأخرى للتخفيف من الأعباء على الأهالي المقيمين داخل المخيم.

وأوضح نشطاء أن المخيم لازال يفتقر لمسجد ومدرسة ومؤسسات خدمية كالأفران ومركز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية والغذائية والتي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.

من جانبه قال أحد الأهالي "يلزمنا إضاءة شارع فلسطين واليرموك ولوبية وصفد والقدس وحيفا وغيرها، هل من المعقول لا يوجد أحد من الفصائل قادر على القيام بهذه المهمة، في حين أن كل المناطق المحيطة بالمخيم قامت بتركيب ألواح طاقة شمسية تضيء الشوارع من ظلام الليل، إلا المخيم لازال يغطيه الظلام.

ويضطر الأهالي المقيمين داخل المخيم لقطع مسافات طويلة للحصول على ما يحتاجون في ظل انعدام المواصلات وسوء الطرق بسبب الرُكام والانقاض التي سببها القصف الذي تعرض له المخيم إبان الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والقوات الروسية.

ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17644

|مجموعة العمل | مخيم اليرموك|

طالب أهالي مخيم اليرموك بدعم البنى التحتية وتخصيص مراكز خدمية أسوة بالمناطق الأخرى للتخفيف من الأعباء على الأهالي المقيمين داخل المخيم.

وأوضح نشطاء أن المخيم لازال يفتقر لمسجد ومدرسة ومؤسسات خدمية كالأفران ومركز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية والغذائية والتي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.

من جانبه قال أحد الأهالي "يلزمنا إضاءة شارع فلسطين واليرموك ولوبية وصفد والقدس وحيفا وغيرها، هل من المعقول لا يوجد أحد من الفصائل قادر على القيام بهذه المهمة، في حين أن كل المناطق المحيطة بالمخيم قامت بتركيب ألواح طاقة شمسية تضيء الشوارع من ظلام الليل، إلا المخيم لازال يغطيه الظلام.

ويضطر الأهالي المقيمين داخل المخيم لقطع مسافات طويلة للحصول على ما يحتاجون في ظل انعدام المواصلات وسوء الطرق بسبب الرُكام والانقاض التي سببها القصف الذي تعرض له المخيم إبان الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والقوات الروسية.

ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17644