مجموعة العمل ـ لندن
قدمت وزارة الخارجية الفرنسية لـ "النيابة العامة" وثائق تتعلق بـ بمجزرة حي التضامن الواقع جنوب دمشق، من أجل التحقيق فيها.
ونشرت السفارة على حسابها في توتير "أن مجلس الاتحاد الأوروبي استلم وثائق تتعلق بالمجزرة وتورط نظام الأسد فيها" ووصفت وزارة الخارجية الفرنسية، الوثائق "بالمهمة" وعددها كبير لجرائم تقف وراءها السلطات السورية، وتتضمن عدداً كبيراً من الصور والفيديوهات تعود لعام 2013، وتشير لارتكاب قوات موالية لرأس النظام السوري جرائم وحشية في حي التضامن جنوب العاصمة دمشق.
وأوضحت الخارجية الفرنسية أنها أبلغت رسمياً النيابة العامة لمكافحة الإرهاب "PNAT"، وقدمت لها كافة الوثائق، مؤكدة على أهمية المساءلة والنضال ضد الإفلات من العقاب من أجل العدالة للضحايا، وأن هذا الأمر يعد شرطاً أساسيا لإنشاء سلام دائم، مشددة على مواصلتها العمل من أجل محاسبة المجرمين في سوريا أمام العدالة، مع تذكيرها في الوقت نفسه بالجرائم الوحشية التي تعرض لها الشعب السوري في العقد الأخير.
ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية ومجلة نيو لاين في أبريل/ نيسان الماضي مقطعاً مصوراً يظهر عناصر من "الفرع 227" التابع للمخابرات العسكرية السورية، يقتلون 41 شخصاً بينهم لاجئون فلسطينيون من أبناء مخيم اليرموك، ومن ثم يقومون بإحراق جثثهم في حي "التضامن" بالعاصمة دمشق في 16 أبريل 2013.
مجموعة العمل ـ لندن
قدمت وزارة الخارجية الفرنسية لـ "النيابة العامة" وثائق تتعلق بـ بمجزرة حي التضامن الواقع جنوب دمشق، من أجل التحقيق فيها.
ونشرت السفارة على حسابها في توتير "أن مجلس الاتحاد الأوروبي استلم وثائق تتعلق بالمجزرة وتورط نظام الأسد فيها" ووصفت وزارة الخارجية الفرنسية، الوثائق "بالمهمة" وعددها كبير لجرائم تقف وراءها السلطات السورية، وتتضمن عدداً كبيراً من الصور والفيديوهات تعود لعام 2013، وتشير لارتكاب قوات موالية لرأس النظام السوري جرائم وحشية في حي التضامن جنوب العاصمة دمشق.
وأوضحت الخارجية الفرنسية أنها أبلغت رسمياً النيابة العامة لمكافحة الإرهاب "PNAT"، وقدمت لها كافة الوثائق، مؤكدة على أهمية المساءلة والنضال ضد الإفلات من العقاب من أجل العدالة للضحايا، وأن هذا الأمر يعد شرطاً أساسيا لإنشاء سلام دائم، مشددة على مواصلتها العمل من أجل محاسبة المجرمين في سوريا أمام العدالة، مع تذكيرها في الوقت نفسه بالجرائم الوحشية التي تعرض لها الشعب السوري في العقد الأخير.
ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية ومجلة نيو لاين في أبريل/ نيسان الماضي مقطعاً مصوراً يظهر عناصر من "الفرع 227" التابع للمخابرات العسكرية السورية، يقتلون 41 شخصاً بينهم لاجئون فلسطينيون من أبناء مخيم اليرموك، ومن ثم يقومون بإحراق جثثهم في حي "التضامن" بالعاصمة دمشق في 16 أبريل 2013.
