مجموعة العمل – سورية
تكفّل فاعل خير رفض التصريح عن اسمه بتكاليف عملية جراحية للطفلة الفلسطينية "علا القصيني" المهجرة في مخيم دير بلوط شمال سورية، وذلك بعد مناشدة أطلقتها الطفلة عبر مجموعة العمل لتغيير عدسة اصطناعية لعينها التي أصيبت بمرض قبل سنوات وأفقدها الرؤية.
الطفلة الفلسطينية علا البالغة من العمر 16 عاماً هجرت قبل سنوات من مخيم اليرموك، أشارت في مناشدتها إلى الأوضاع المزرية للمهجرين في مخيم دير بلوط وشحّ المساعدات المقدمة لهم، كما تحدثت عن أحلامها بالعودة إلى منزلها في مخيم اليرموك، وأملها بأن تعود عينها كما كانت.
هذا ويفتقد المهجرون في مخيم دير بلوط-المحمدية للرعاية الطبية ويفتقد أطفالهم للتعليم الجيد والرعاية الصحية والنفسية والاهتمام المطلوب، كما يخلو المخيم من مستوصف صحي مزود بكادر طبي متخصص وسيارة اسعاف ضمن المخيم، إضافة للعلاجات والدواء وأسطوانات الأوكسجين.
مجموعة العمل – سورية
تكفّل فاعل خير رفض التصريح عن اسمه بتكاليف عملية جراحية للطفلة الفلسطينية "علا القصيني" المهجرة في مخيم دير بلوط شمال سورية، وذلك بعد مناشدة أطلقتها الطفلة عبر مجموعة العمل لتغيير عدسة اصطناعية لعينها التي أصيبت بمرض قبل سنوات وأفقدها الرؤية.
الطفلة الفلسطينية علا البالغة من العمر 16 عاماً هجرت قبل سنوات من مخيم اليرموك، أشارت في مناشدتها إلى الأوضاع المزرية للمهجرين في مخيم دير بلوط وشحّ المساعدات المقدمة لهم، كما تحدثت عن أحلامها بالعودة إلى منزلها في مخيم اليرموك، وأملها بأن تعود عينها كما كانت.
هذا ويفتقد المهجرون في مخيم دير بلوط-المحمدية للرعاية الطبية ويفتقد أطفالهم للتعليم الجيد والرعاية الصحية والنفسية والاهتمام المطلوب، كما يخلو المخيم من مستوصف صحي مزود بكادر طبي متخصص وسيارة اسعاف ضمن المخيم، إضافة للعلاجات والدواء وأسطوانات الأوكسجين.
