|مجموعة العمل | لبنان|
أعلنت وكالة الغوث الدولية "أونروا" عن خطتها لتوزيع المساعدات المالية للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان، وذلك بعد حصولها على تمويل إضافي نتيجة جهود حشد التمويل المكثفة حسب الأونروا.
وأوضحت الوكالة الأممية أن عائلات لاجئي فلسطين من سوريا ستحصل على مبلغ 25 دولاراً لكل فرد عن كل شهر و50 دولاراً لكل عائلة عن كل شهر لشهري تموز/يوليو وآب/أغسطس.، فيما ستُمنح العائلات المستفيدة من برنامج شبكة الأمان الاجتماعي على مبلغ 50 دولاراً للشخص الواحد وذلك ضمن الدورة الثالثة للتوزيع من هذا العام.
وأكدت الأونروا في بيانها أنه سيتم الإعلان قريباً عن تفاصيل دفع هذه المساعدات بما في ذلك التواريخ المحددة ومقدمي الخدمة، متعهدة بأنها" تبذل قصارى جهدها للتخفيف من المعاناة التي يواجها لاجئو فلسطين في لبنان، وستواصل الوكالة جهودها لحشد التمويل لتأمين توزيع المساعدات النقدية الدورية فضلاً عن المساعدات النقدية الإضافية للعائلات الأكثر حاجة من لاجئي فلسطين في لبنان".
يذكر أن عدد فلسطينيي سوريا المهجرين إلى لبنان وصل إلى قرابة 29 ألف لاجئٍ يعانون أوضاعاً اقتصادية صعبة بسبب نقص الموارد وصعوبة العمل والتأخير المستمر لمساعدات الأونروا.
|مجموعة العمل | لبنان|
أعلنت وكالة الغوث الدولية "أونروا" عن خطتها لتوزيع المساعدات المالية للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان، وذلك بعد حصولها على تمويل إضافي نتيجة جهود حشد التمويل المكثفة حسب الأونروا.
وأوضحت الوكالة الأممية أن عائلات لاجئي فلسطين من سوريا ستحصل على مبلغ 25 دولاراً لكل فرد عن كل شهر و50 دولاراً لكل عائلة عن كل شهر لشهري تموز/يوليو وآب/أغسطس.، فيما ستُمنح العائلات المستفيدة من برنامج شبكة الأمان الاجتماعي على مبلغ 50 دولاراً للشخص الواحد وذلك ضمن الدورة الثالثة للتوزيع من هذا العام.
وأكدت الأونروا في بيانها أنه سيتم الإعلان قريباً عن تفاصيل دفع هذه المساعدات بما في ذلك التواريخ المحددة ومقدمي الخدمة، متعهدة بأنها" تبذل قصارى جهدها للتخفيف من المعاناة التي يواجها لاجئو فلسطين في لبنان، وستواصل الوكالة جهودها لحشد التمويل لتأمين توزيع المساعدات النقدية الدورية فضلاً عن المساعدات النقدية الإضافية للعائلات الأكثر حاجة من لاجئي فلسطين في لبنان".
يذكر أن عدد فلسطينيي سوريا المهجرين إلى لبنان وصل إلى قرابة 29 ألف لاجئٍ يعانون أوضاعاً اقتصادية صعبة بسبب نقص الموارد وصعوبة العمل والتأخير المستمر لمساعدات الأونروا.
