|مجموعة العمل مخيم النيرب
أطلق نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب نداءاً لأهالي المخيم الراغبين ببيع منازلهم، التريث والسؤال عن المشتري قبل البيع.
يأتي ذلك بعد قيام عدد من الأهالي ببيع منازلهم لأشخاص وصفوهم بالسيئين الذين باتوا مصدر قلق لجيرانهم، حسب رسائل وصلت إلى مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بأخبار مخيم النيرب.
من جانبهم وصف بعض الأهالي الدعوة بالغير منطقية واصفين التخوف من ساكن جديد مبالغ فيه حيث يحق لصاحب المنزل بيع مايملك لمن يشاء ولمن يدفع له أكثر في ظل الظروف التي يعيشها الأهالي .
ويرى آخرون من أبناء المخيم أنه من حق الجميع بيع مايملك، ولكن من الجيد اختيار الأشخاص المناسبين للسكن خاصة وأن أهالي المخيم يعرفون بعضهم البعض فمن الممكن أن تولد هذه الظاهرة خلال الفترة الأولى من السكن مشكلات تمس النسيج الاجتماعي حسب وصفهم.
ودأب العديد من أبناء المخيمات الفلسطينية خلال السنوات الثلاث الأخيرة لبيع منازلهم وعقاراتهم بهدف السفر خارج سوريا بحثاً عن حياة أفضل في ظل الظروف الأمنية والاقتصادية الصعبة التي تعيشها البلاد.
|مجموعة العمل مخيم النيرب
أطلق نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب نداءاً لأهالي المخيم الراغبين ببيع منازلهم، التريث والسؤال عن المشتري قبل البيع.
يأتي ذلك بعد قيام عدد من الأهالي ببيع منازلهم لأشخاص وصفوهم بالسيئين الذين باتوا مصدر قلق لجيرانهم، حسب رسائل وصلت إلى مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بأخبار مخيم النيرب.
من جانبهم وصف بعض الأهالي الدعوة بالغير منطقية واصفين التخوف من ساكن جديد مبالغ فيه حيث يحق لصاحب المنزل بيع مايملك لمن يشاء ولمن يدفع له أكثر في ظل الظروف التي يعيشها الأهالي .
ويرى آخرون من أبناء المخيم أنه من حق الجميع بيع مايملك، ولكن من الجيد اختيار الأشخاص المناسبين للسكن خاصة وأن أهالي المخيم يعرفون بعضهم البعض فمن الممكن أن تولد هذه الظاهرة خلال الفترة الأولى من السكن مشكلات تمس النسيج الاجتماعي حسب وصفهم.
ودأب العديد من أبناء المخيمات الفلسطينية خلال السنوات الثلاث الأخيرة لبيع منازلهم وعقاراتهم بهدف السفر خارج سوريا بحثاً عن حياة أفضل في ظل الظروف الأمنية والاقتصادية الصعبة التي تعيشها البلاد.