map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

نداء مناشدة للتكفل بعلاج طفل من أبناء مخيم درعا

تاريخ النشر : 04-09-2022
نداء مناشدة للتكفل بعلاج طفل من أبناء مخيم درعا

|مجموعة العمل | مخيم درعا|

أطلق أحمد الأحمد والد الطفل الفلسطيني "جواد" من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوبي سورية مناشدة لكافة الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية في دمشق، والهلال الأحمر الفلسطيني في سورية، والمنظمات الإغاثية والإنسانية نداء مناشدة للتكفل بعلاج نجله الذي يعاني من نقصٌ بالأكسجة ما أدى إلى ضرر بقدميه.  

ووفقاً لوالد جود أن طفله بحاجة إلى جهاز شد القدمين مع حذاء طبي، تبلغ تكلفته حوالي مليونان ومئة وخمسون ألف ليرة سورية، ما يعادل 550 دولار أمريكي. منوهاً إلى أنه لا يستطيع أن يؤمن أي جزء من المبلغ بسبب أوضاعه المعيشية والاقتصادية المزرية وعدم وجود مورد مالي ثابت له وهو في حيرة من أمره كيف يتصرف ولمن يلجأ.

وعن دور الجمعيات الإغاثية ولجان العمل الأهالي والأونروا وخاصة منها المعنية بشؤون اللاجئين الفلسطينيين السوريين ومساعدتهم للطفل جواد أكد والده أنه تواصل مع العديد من تلك الجمعيات لتأمين ثمن الجهاز إلا أنه عجز عن ذلك، مضيفاً أن الأونروا التي تدعي بأنها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين تنصلت من مسؤولياتها، وعند مراجعته لها من أجل المساهمة في ثمن الجهاز وتكاليف علاج طفله، سلمته ورقة مكتوب عليها أنها لا تساعد في تعويض أية أجهزة طبية، باستثناء تركيب الأطراف الصناعية.  

 

 ويعيش أهالي مخيم درعا منذ عودتهم معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17744

|مجموعة العمل | مخيم درعا|

أطلق أحمد الأحمد والد الطفل الفلسطيني "جواد" من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوبي سورية مناشدة لكافة الجهات المعنية والفصائل الفلسطينية في دمشق، والهلال الأحمر الفلسطيني في سورية، والمنظمات الإغاثية والإنسانية نداء مناشدة للتكفل بعلاج نجله الذي يعاني من نقصٌ بالأكسجة ما أدى إلى ضرر بقدميه.  

ووفقاً لوالد جود أن طفله بحاجة إلى جهاز شد القدمين مع حذاء طبي، تبلغ تكلفته حوالي مليونان ومئة وخمسون ألف ليرة سورية، ما يعادل 550 دولار أمريكي. منوهاً إلى أنه لا يستطيع أن يؤمن أي جزء من المبلغ بسبب أوضاعه المعيشية والاقتصادية المزرية وعدم وجود مورد مالي ثابت له وهو في حيرة من أمره كيف يتصرف ولمن يلجأ.

وعن دور الجمعيات الإغاثية ولجان العمل الأهالي والأونروا وخاصة منها المعنية بشؤون اللاجئين الفلسطينيين السوريين ومساعدتهم للطفل جواد أكد والده أنه تواصل مع العديد من تلك الجمعيات لتأمين ثمن الجهاز إلا أنه عجز عن ذلك، مضيفاً أن الأونروا التي تدعي بأنها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين تنصلت من مسؤولياتها، وعند مراجعته لها من أجل المساهمة في ثمن الجهاز وتكاليف علاج طفله، سلمته ورقة مكتوب عليها أنها لا تساعد في تعويض أية أجهزة طبية، باستثناء تركيب الأطراف الصناعية.  

 

 ويعيش أهالي مخيم درعا منذ عودتهم معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17744