|مجموعة العمل|جنوب دمشق|
باشرت حافلات تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" مع أول أيام العام الدراسي الجديد بنقل الطلاب من داخل مخيم اليرموك إلى مدارسها في منطقة الزاهرة.
وحسب نشطاء من أبناء المخيم فإنه تم نقل الطلاب من عدة مناطق داخل المخيم منها مركز الإعاشة، وأول حي التقدم، ومحيط مقبرة الشهداء الجديدة، منوهين أن عملية النقل تتم بمتابعة من مدير عام الأونروا وتحت إشراف مكتب التعليم.
من جانبهم عبر الأهالي عن ارتياحهم الشديد بعد تخصيص حافلات لنقل الطلاب بشكل مجاني مما سيخفف عليهم الكثير من الأعباء المالية ويزيد من اطمئنانهم على أبنائهم خلال رحلتهم اليومية من وإلى مدارسهم خارج نطاق المخيم.
واضطر الطلاب من أبناء المخيم طيلة الفترة السابقة للذهاب مشياً على الأقدام مسافة تزيد عن أربعة كيلومترات، من أجل الوصول إلى مدارسهم الواقعة خارج المخيم، في حي الزاهرة.
وتشكو العائلات المقيمة حالياً في اليرموك أوضاعاً إنسانية قاسية وصعوبات كبيرة في تأمين الحاجات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب، والمحروقات لصنع الطعام، حيث لا وجود لمحال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، بالإضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأساسية.
|مجموعة العمل|جنوب دمشق|
باشرت حافلات تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" مع أول أيام العام الدراسي الجديد بنقل الطلاب من داخل مخيم اليرموك إلى مدارسها في منطقة الزاهرة.
وحسب نشطاء من أبناء المخيم فإنه تم نقل الطلاب من عدة مناطق داخل المخيم منها مركز الإعاشة، وأول حي التقدم، ومحيط مقبرة الشهداء الجديدة، منوهين أن عملية النقل تتم بمتابعة من مدير عام الأونروا وتحت إشراف مكتب التعليم.
من جانبهم عبر الأهالي عن ارتياحهم الشديد بعد تخصيص حافلات لنقل الطلاب بشكل مجاني مما سيخفف عليهم الكثير من الأعباء المالية ويزيد من اطمئنانهم على أبنائهم خلال رحلتهم اليومية من وإلى مدارسهم خارج نطاق المخيم.
واضطر الطلاب من أبناء المخيم طيلة الفترة السابقة للذهاب مشياً على الأقدام مسافة تزيد عن أربعة كيلومترات، من أجل الوصول إلى مدارسهم الواقعة خارج المخيم، في حي الزاهرة.
وتشكو العائلات المقيمة حالياً في اليرموك أوضاعاً إنسانية قاسية وصعوبات كبيرة في تأمين الحاجات الأساسية، كمادة الخبز والماء الصالح للشرب، والمحروقات لصنع الطعام، حيث لا وجود لمحال تجارية أو مواد مباعة في المخيم، بالإضافة إلى عدم توفر مواصلات لنقلهم من وإلى خارج المخيم لشراء الحاجات الأساسية.
