map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم الرمدان بلا ماء والأهالي يطالبون بحلول جذرية

تاريخ النشر : 06-09-2022
مخيم الرمدان بلا ماء والأهالي يطالبون بحلول جذرية

|مجموعة العمل| ريف دمشق|

اشتكى أهالي مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين في الريف الجنوبي الشرقي للعاصمة السورية دمشق من أزمة المياه وعدم توفرها في منازلهم وحاراتهم، جراء تعطل المضخة الرئيسية المغذية للمخيم منذ أشهر عديدة، مما أثر عليهم بشكل سلبي وزاد من معاناتهم وأعبائهم الاقتصادية.

 بدورهم أطلق بعض الناشطين ووجهاء المخيم نداءً طالبوا فيه وكالة الأونروا، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين التدخل من أجل إصلاح مضخة المياه الوحيدة المغذية للمخيم وإيجاد حل جذري لهذه الأزمة.

ويعاني السكان بحسب تقارير سابقة للمجموعة، انقطاع المياه عنهم لفترات زمنية طويلة، وفي حال توفرها تكون بضغط منخفض ولساعات محدودة جداً، بحيث لا يمكن معها تعبئة خزانات البيوت الفارغة، ما يدفع الأهالي إلى شراء المياه من الصهاريج الجوالة بأسعار مرتفعة، مما زاد من العبء المادي على أبناء المخيم الذين يعانون من فقر الحال وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدائر في سورية.

تأسس المخيم عام 1953، على مساحة 2500 دونم، وينحدر سكانه من عدة قرى ومدن داخل الأراضي الفلسطينية عام 1948، وخصوصًا طبرية وصفد.

يذكر أن مخيم الرمدان الذي يقع في الجنوب الشرقي لمدينة دمشق بالقرب من منطقة الضمير، هو مخيم صغير لا تعترف به وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، رغم تقديمها بعض الخدمات له ، ومساعدتها بعض الأسر ذات العسر الشديد.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17752

|مجموعة العمل| ريف دمشق|

اشتكى أهالي مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين في الريف الجنوبي الشرقي للعاصمة السورية دمشق من أزمة المياه وعدم توفرها في منازلهم وحاراتهم، جراء تعطل المضخة الرئيسية المغذية للمخيم منذ أشهر عديدة، مما أثر عليهم بشكل سلبي وزاد من معاناتهم وأعبائهم الاقتصادية.

 بدورهم أطلق بعض الناشطين ووجهاء المخيم نداءً طالبوا فيه وكالة الأونروا، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين التدخل من أجل إصلاح مضخة المياه الوحيدة المغذية للمخيم وإيجاد حل جذري لهذه الأزمة.

ويعاني السكان بحسب تقارير سابقة للمجموعة، انقطاع المياه عنهم لفترات زمنية طويلة، وفي حال توفرها تكون بضغط منخفض ولساعات محدودة جداً، بحيث لا يمكن معها تعبئة خزانات البيوت الفارغة، ما يدفع الأهالي إلى شراء المياه من الصهاريج الجوالة بأسعار مرتفعة، مما زاد من العبء المادي على أبناء المخيم الذين يعانون من فقر الحال وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدائر في سورية.

تأسس المخيم عام 1953، على مساحة 2500 دونم، وينحدر سكانه من عدة قرى ومدن داخل الأراضي الفلسطينية عام 1948، وخصوصًا طبرية وصفد.

يذكر أن مخيم الرمدان الذي يقع في الجنوب الشرقي لمدينة دمشق بالقرب من منطقة الضمير، هو مخيم صغير لا تعترف به وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، رغم تقديمها بعض الخدمات له ، ومساعدتها بعض الأسر ذات العسر الشديد.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17752