|مجموعة العمل |جنوب دمشق|
أقيمت في مستوصف شهداء اليرموك وتحت عنوان "التوعية أساس الحماية "جلسة توعوية عن مخلفات الحروب، والألغام لمجموعة من السيدات العائدات إلى بيوتهن في مخيم اليرموك.
وتهدف الجلسة التي حضرتها أكثر من 25 امرأة إلى توعية العائلات بخطر الألغام والمتفجرات التي خلفتها المعارك في مخيم اليرموك، وذلك لتفادي حدوث إصابات وتعريف السيدات على أشكال وأنواع المخلفات المتفجرة، كما تم خلال الجلسة توزيع نشرات توعوية حول المخلفات.
وذكرت وكالة الأونروا في بيان لها عقب قضاء أطفال فلسطينيين بسبب مخلفات الحرب في وقت سابق أنها تواصل إعطاء الأولوية لزيادة الوعي بالمتفجرات من مخلفات الحرب في جميع مدارسها وداخل مجتمعاتها المحلية، ولا سيما بين لاجئي فلسطين الذين يعيشون في مناطق عين التل ومخيمي اليرموك ودرعا المتضررة بشدة أو الذين ينوون العودة إليها بشكل طوعي.
وشهدت السنوات الماضية قضاء وإصابة العشرات من المدنيين غالبيتهم من الأطفال في مناطق متفرقة من سوريا نتيجة انفجار ألغام وقنابل من مخلفات الحرب، كان آخرهم الطفل الفلسطيني "عبد الله أحمد صقر" الذي توفي متأثراً بإصابته جراء انفجار قنبلة في منطقة هنانو بحلب.
|مجموعة العمل |جنوب دمشق|
أقيمت في مستوصف شهداء اليرموك وتحت عنوان "التوعية أساس الحماية "جلسة توعوية عن مخلفات الحروب، والألغام لمجموعة من السيدات العائدات إلى بيوتهن في مخيم اليرموك.
وتهدف الجلسة التي حضرتها أكثر من 25 امرأة إلى توعية العائلات بخطر الألغام والمتفجرات التي خلفتها المعارك في مخيم اليرموك، وذلك لتفادي حدوث إصابات وتعريف السيدات على أشكال وأنواع المخلفات المتفجرة، كما تم خلال الجلسة توزيع نشرات توعوية حول المخلفات.
وذكرت وكالة الأونروا في بيان لها عقب قضاء أطفال فلسطينيين بسبب مخلفات الحرب في وقت سابق أنها تواصل إعطاء الأولوية لزيادة الوعي بالمتفجرات من مخلفات الحرب في جميع مدارسها وداخل مجتمعاتها المحلية، ولا سيما بين لاجئي فلسطين الذين يعيشون في مناطق عين التل ومخيمي اليرموك ودرعا المتضررة بشدة أو الذين ينوون العودة إليها بشكل طوعي.
وشهدت السنوات الماضية قضاء وإصابة العشرات من المدنيين غالبيتهم من الأطفال في مناطق متفرقة من سوريا نتيجة انفجار ألغام وقنابل من مخلفات الحرب، كان آخرهم الطفل الفلسطيني "عبد الله أحمد صقر" الذي توفي متأثراً بإصابته جراء انفجار قنبلة في منطقة هنانو بحلب.