|مجموعة العمل| مخيم الحسينية |
طالب أهالي مخيم الحسينية وكالة غوث تشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بتوفر حافلات لنقل الطلبة إلى مدارسهم، أو تأمين بدل نقل للطلاب في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وعدم توفر وسائل النقل وارتفاع كلفتها التي تشكل عبء اقتصادي إضافي عليهم.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أنه لوحظ منذ بداية العام الدراسي أن طلاب مخيم الحسينية يستقلون الهونديات للوصول إلى مدارسهم، وهذا الأمر قد يتسبب بأذية بعض الأطفال ويعرض حياتهم للخطر، وكذلك للإصابة بالأمراض في فصل الشتاء لأن تلك الهونديات مكشوفة ولن تقيهم مياه الأمطار وبرد الشتاء.
وذكر مراسلنا، أن الطلاب الفلسطينيين في مخيم الحسينية يعانون من فقر مدقع، ولا يستطيع الأهالي تحمل أعباء المواصلات والمصروف الشخصي، الأمر الذي يدفع الطالب أو الطالبة للعمل خلال دراسته لتأمين مصاريفه.
وكانت مجموعة العمل رصدت العديد من المعوقات التي تعرقل استمرار العملية التعليمية للطلبة من أبناء مخيم الحسينية وخاصة منهم الجامعيين، وكان الفقر والعامل الاقتصادي أهم مؤثر سلبي قد يصل بهم إلى الانسحاب من العملية التعليمية بالكامل، أو تجميدها بشكل جزئي.
|مجموعة العمل| مخيم الحسينية |
طالب أهالي مخيم الحسينية وكالة غوث تشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بتوفر حافلات لنقل الطلبة إلى مدارسهم، أو تأمين بدل نقل للطلاب في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وعدم توفر وسائل النقل وارتفاع كلفتها التي تشكل عبء اقتصادي إضافي عليهم.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أنه لوحظ منذ بداية العام الدراسي أن طلاب مخيم الحسينية يستقلون الهونديات للوصول إلى مدارسهم، وهذا الأمر قد يتسبب بأذية بعض الأطفال ويعرض حياتهم للخطر، وكذلك للإصابة بالأمراض في فصل الشتاء لأن تلك الهونديات مكشوفة ولن تقيهم مياه الأمطار وبرد الشتاء.
وذكر مراسلنا، أن الطلاب الفلسطينيين في مخيم الحسينية يعانون من فقر مدقع، ولا يستطيع الأهالي تحمل أعباء المواصلات والمصروف الشخصي، الأمر الذي يدفع الطالب أو الطالبة للعمل خلال دراسته لتأمين مصاريفه.
وكانت مجموعة العمل رصدت العديد من المعوقات التي تعرقل استمرار العملية التعليمية للطلبة من أبناء مخيم الحسينية وخاصة منهم الجامعيين، وكان الفقر والعامل الاقتصادي أهم مؤثر سلبي قد يصل بهم إلى الانسحاب من العملية التعليمية بالكامل، أو تجميدها بشكل جزئي.
