map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

احتجاز لاجئ فلسطيني في مطار دبي

تاريخ النشر : 13-09-2022
احتجاز لاجئ فلسطيني في مطار دبي

مجموعة العمل – الإمارات
تحتجز السلطات الإماراتية لليوم السابع لاجئاً فلسطينياً من سورية بعد رفض شركة طيران (KLM) صعوده للطائرة، وفي تفاصيل الواقعة قال المحتجز الفلسطيني "علي" لمجموعة العمل إنه وصل دولة الإمارات قبل نحو شهرين قادماً من تركيا حاملاً جواز سفر "السلطة الفلسطينية" بدون رقم وطني.
ويضيف إنه قرر السفر للإكوادور لعدم فرضها تأشيرة دخول لحملة جواز السلطة، وحجز رحلة بالطائرة على خطوط شركة طيران (KLM) في يوم 06-09-2022، لكن الشركة رفضت صعوده للطائرة وسلمت جواز سفر لإدارة مطار دبي التي قامت بدورها باحتجازه حتى لحظة كتابة التقرير، وبحسب المحتجز أبلغه أحد مسؤولي المطار بأنه عديم الجنسية ولا يعترف به أحد مرجحاً ترحيله إلى ماليزيا.
وكان الشاب علي قد هُجر من مخيم اليرموك عام 2018 إلى شمال سورية بعد معاناة كبيرة عاشها خلال حصار المخيم، ودخل تركيا بطرق غير نظامية لعدم منح الفلسطيني السوري تأشيرة دخول لأراضيها، وواجه صعوبات معيشية وقانونية كبيرة في تركيا أبرزها عدم حصوله على بطاقة الإقامة "كملك".
مأساة اللاجئ الفلسطيني السوري "علي" هي واحدة من مئات القصص التي يعاني منها اللاجئ الفلسطيني جراء اندلاع الحرب في سورية، حيث اضطر آلاف اللاجئين الفلسطينيين للفرار بحثاً عن الأمن والأمان والعيش الكريم، وسجلت مجموعة العمل العديد من حالات الحجز والترحيل بحق فلسطينيي سورية. 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17780

مجموعة العمل – الإمارات
تحتجز السلطات الإماراتية لليوم السابع لاجئاً فلسطينياً من سورية بعد رفض شركة طيران (KLM) صعوده للطائرة، وفي تفاصيل الواقعة قال المحتجز الفلسطيني "علي" لمجموعة العمل إنه وصل دولة الإمارات قبل نحو شهرين قادماً من تركيا حاملاً جواز سفر "السلطة الفلسطينية" بدون رقم وطني.
ويضيف إنه قرر السفر للإكوادور لعدم فرضها تأشيرة دخول لحملة جواز السلطة، وحجز رحلة بالطائرة على خطوط شركة طيران (KLM) في يوم 06-09-2022، لكن الشركة رفضت صعوده للطائرة وسلمت جواز سفر لإدارة مطار دبي التي قامت بدورها باحتجازه حتى لحظة كتابة التقرير، وبحسب المحتجز أبلغه أحد مسؤولي المطار بأنه عديم الجنسية ولا يعترف به أحد مرجحاً ترحيله إلى ماليزيا.
وكان الشاب علي قد هُجر من مخيم اليرموك عام 2018 إلى شمال سورية بعد معاناة كبيرة عاشها خلال حصار المخيم، ودخل تركيا بطرق غير نظامية لعدم منح الفلسطيني السوري تأشيرة دخول لأراضيها، وواجه صعوبات معيشية وقانونية كبيرة في تركيا أبرزها عدم حصوله على بطاقة الإقامة "كملك".
مأساة اللاجئ الفلسطيني السوري "علي" هي واحدة من مئات القصص التي يعاني منها اللاجئ الفلسطيني جراء اندلاع الحرب في سورية، حيث اضطر آلاف اللاجئين الفلسطينيين للفرار بحثاً عن الأمن والأمان والعيش الكريم، وسجلت مجموعة العمل العديد من حالات الحجز والترحيل بحق فلسطينيي سورية. 

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17780