|مجموعة العمل | تركيا|
نفت مفوضية شؤون اللاجئين، علاقتها بأي حملات إعلامية تدعو إلى التجمع في تركيا والهجرة باتجاه دول الاتحاد الأوروبي، في إشارة منها لقافلة النور التي تدعو إلى هجرة جماعية عبر الأراضي التركية مروراً باليونان.
وأشارت المفوضية أنها لا تشارك أو تشجع على السفر غير القانوني من تركيا إلى اليونان أو بلغاريا بهدف الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي، داعية اللاجئين إلى الانتباه من السفر عن طريقي البر أو البحر باعتباره مجازفة وخطر.
وأوضحت المفوضية في بيان لها أن رحلات الهجرة غير الشرعية يمكن أن تعرض اللاجئين لعواقب إنسانية وخيمة بما في ذلك البقاء دون مأوى وغذاء وأي خدمات أساسية أخرى، إضافة إلى تعرض الأطفال وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى الخطر، منبهة إلى أن محاولات العبور بشكل غير قانوني، غالباً ما تفشل ويمكن أن تحمل عواقب وخيمة، بما في ذلك الاعتقال والاحتجاز والانفصال الأسري، وقد تصل إلى الموت.
يشار أن لاجئين من فلسطينيي سوريا يقيمون في تركيا يشاركون في الحملة التي وصل عدد أفرادها إلى أكثر من ٧٠ ألف شخص بحسب موقع القافلة على تيلجرام معظمهم من سوريا.
وحسب القائمين على الحملة فإن الهدف منها العبور باتجاه دول الاتحاد الأوروبي والبحث عن حياة أفضل بعد تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية والصحية والتعليمية في تركيا وتنامي العنصرية ضد اللاجئين.
|مجموعة العمل | تركيا|
نفت مفوضية شؤون اللاجئين، علاقتها بأي حملات إعلامية تدعو إلى التجمع في تركيا والهجرة باتجاه دول الاتحاد الأوروبي، في إشارة منها لقافلة النور التي تدعو إلى هجرة جماعية عبر الأراضي التركية مروراً باليونان.
وأشارت المفوضية أنها لا تشارك أو تشجع على السفر غير القانوني من تركيا إلى اليونان أو بلغاريا بهدف الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي، داعية اللاجئين إلى الانتباه من السفر عن طريقي البر أو البحر باعتباره مجازفة وخطر.
وأوضحت المفوضية في بيان لها أن رحلات الهجرة غير الشرعية يمكن أن تعرض اللاجئين لعواقب إنسانية وخيمة بما في ذلك البقاء دون مأوى وغذاء وأي خدمات أساسية أخرى، إضافة إلى تعرض الأطفال وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى الخطر، منبهة إلى أن محاولات العبور بشكل غير قانوني، غالباً ما تفشل ويمكن أن تحمل عواقب وخيمة، بما في ذلك الاعتقال والاحتجاز والانفصال الأسري، وقد تصل إلى الموت.
يشار أن لاجئين من فلسطينيي سوريا يقيمون في تركيا يشاركون في الحملة التي وصل عدد أفرادها إلى أكثر من ٧٠ ألف شخص بحسب موقع القافلة على تيلجرام معظمهم من سوريا.
وحسب القائمين على الحملة فإن الهدف منها العبور باتجاه دول الاتحاد الأوروبي والبحث عن حياة أفضل بعد تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية والصحية والتعليمية في تركيا وتنامي العنصرية ضد اللاجئين.