|مجموعة العمل | دمشق |
أعلنت السفارة الفلسطينية في دمشق أنها ليست مسؤولة عن تسليم أو إصدار أي جواز سفر لمن هم خارج الأراضي السورية.
يأتي ذلك بعد تأخر السفارة في إصدار جوازات السفر للفلسطينيين المتواجدين ضمن الأراضي السورية، وقيام بعضهم بالسفر خارج سوريا بطرق غير نظامية، ومطالبة الأهالي بالجوازات لإرسالها إلى أبنائهم خارج سوريا.
وحسب نشطاء فإن أحد مسؤولي الجوازات في رام الله فرض العديد من التعقيدات على اللاجئين الفلسطينيين السوريين و أخَّر بشكل مقصود استصدار جوازاتهم في الوقت الذي لا تتجاوز مدة إصدار جواز لفلسطيني مقيم في الضفة الغربية أو غزة أكثر من 20 يوم.
من جانبهم طالب الأهالي بضرورة مساواتهم بالفلسطينيين المقيمين داخل أراضي السلطة الفلسطينية ومنحهم جوازات السفر بعيداً عن التأخير والتعقيدات والتمييز.
يذكر أن السفارة الفلسطينية بدمشق شهدت قبل عدة أشهر توافداً فلسطينياً كبيراً لتقديم الأوراق المطلوبة من أجل استخراج جواز السلطة الفلسطينية، ما يعكس وجود رغبة بين اللاجئين الفلسطينيين بالسفر لتردي أوضاعهم المعيشية والحياتية واستمرار نزوح المئات منهم في سورية.
|مجموعة العمل | دمشق |
أعلنت السفارة الفلسطينية في دمشق أنها ليست مسؤولة عن تسليم أو إصدار أي جواز سفر لمن هم خارج الأراضي السورية.
يأتي ذلك بعد تأخر السفارة في إصدار جوازات السفر للفلسطينيين المتواجدين ضمن الأراضي السورية، وقيام بعضهم بالسفر خارج سوريا بطرق غير نظامية، ومطالبة الأهالي بالجوازات لإرسالها إلى أبنائهم خارج سوريا.
وحسب نشطاء فإن أحد مسؤولي الجوازات في رام الله فرض العديد من التعقيدات على اللاجئين الفلسطينيين السوريين و أخَّر بشكل مقصود استصدار جوازاتهم في الوقت الذي لا تتجاوز مدة إصدار جواز لفلسطيني مقيم في الضفة الغربية أو غزة أكثر من 20 يوم.
من جانبهم طالب الأهالي بضرورة مساواتهم بالفلسطينيين المقيمين داخل أراضي السلطة الفلسطينية ومنحهم جوازات السفر بعيداً عن التأخير والتعقيدات والتمييز.
يذكر أن السفارة الفلسطينية بدمشق شهدت قبل عدة أشهر توافداً فلسطينياً كبيراً لتقديم الأوراق المطلوبة من أجل استخراج جواز السلطة الفلسطينية، ما يعكس وجود رغبة بين اللاجئين الفلسطينيين بالسفر لتردي أوضاعهم المعيشية والحياتية واستمرار نزوح المئات منهم في سورية.