مجموعة العمل – سورية
يشكو اللاجئون الفلسطينيون في سورية من شطب أطفالهم ممن هم دون سن الخامسة عشر من لوائح ما يسمى "البطاقة الذكية" التي أوجدتها حكومة النظام السوري لحصول المواطنين على الخبز، والغاز المنزلي ومازوت التدفئة، والمواد التموينية من أرز وسكر وغيرها.
وبحسب ما ورد من شكاوى الى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، فإن كثيراً من العائلات الفلسطينية باتت محرومة من الحصول على كميات تكفيها من الخبز والمواد التموينية، لأن الحصول على مستحقاتها وفقاً لنظام البطاقة يستند الى عدد أفراد الأسرة الحاصلين على الرقم الوطني.
وقال أحد اللاجئين الفلسطينيين في رسائل وصلت لمجموعة العمل "الكثير من العائلات الفلسطينية لم تقم شركة "تكامل" بتنزيل أولادنا على البطاقة الذكية بحجة عدم وجود رقم وطني لهم حتى يبلغوا سن استخراج بطاقة شخصية، وبناء عليه لا نستلم مخصصنا من الخبز، نحن عائلة من 10 أشخاص ونستلم عن الزوج والزوجة فقط، يعني ربطة واحدة في اليوم، إضافة إلى المواد الأخرى المرتبطة بالطاقة الذكية، فكيف نعيش وما الحل؟
من جهتها تتذرع مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين بعدم القدرة على منح الرقم الوطني للأطفال الفلسطينيين أسوة بأشقائهم السوريين الذين يمنحون رقماً فور تسجيلهم في دوائر النفوس، أما الشركة المسؤولة عن تشغيل البطاقة الذكية فتذرعت بأن نظام البطاقة مصمم للعمل ومنح المستحقات بناء على الرقم الوطني لضبط الأعداد والتوزيع.
مجموعة العمل – سورية
يشكو اللاجئون الفلسطينيون في سورية من شطب أطفالهم ممن هم دون سن الخامسة عشر من لوائح ما يسمى "البطاقة الذكية" التي أوجدتها حكومة النظام السوري لحصول المواطنين على الخبز، والغاز المنزلي ومازوت التدفئة، والمواد التموينية من أرز وسكر وغيرها.
وبحسب ما ورد من شكاوى الى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، فإن كثيراً من العائلات الفلسطينية باتت محرومة من الحصول على كميات تكفيها من الخبز والمواد التموينية، لأن الحصول على مستحقاتها وفقاً لنظام البطاقة يستند الى عدد أفراد الأسرة الحاصلين على الرقم الوطني.
وقال أحد اللاجئين الفلسطينيين في رسائل وصلت لمجموعة العمل "الكثير من العائلات الفلسطينية لم تقم شركة "تكامل" بتنزيل أولادنا على البطاقة الذكية بحجة عدم وجود رقم وطني لهم حتى يبلغوا سن استخراج بطاقة شخصية، وبناء عليه لا نستلم مخصصنا من الخبز، نحن عائلة من 10 أشخاص ونستلم عن الزوج والزوجة فقط، يعني ربطة واحدة في اليوم، إضافة إلى المواد الأخرى المرتبطة بالطاقة الذكية، فكيف نعيش وما الحل؟
من جهتها تتذرع مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين بعدم القدرة على منح الرقم الوطني للأطفال الفلسطينيين أسوة بأشقائهم السوريين الذين يمنحون رقماً فور تسجيلهم في دوائر النفوس، أما الشركة المسؤولة عن تشغيل البطاقة الذكية فتذرعت بأن نظام البطاقة مصمم للعمل ومنح المستحقات بناء على الرقم الوطني لضبط الأعداد والتوزيع.