|مجموعة العمل | لبنان|
زار عدد من النشطاء الفلسطينيين السوريين في لبنان اليوم الاثنين 26ـ أيلول، قسم الحماية بوكالة الأونروا وأجروا لقاءاً مع مسؤولة القسم بوكالة الأونروا السيدة "إيمَّا" وقدموا مذكرة حول مطالب اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا.
وحسب الناشطين فقد دار الحديث حول أوضاع اللاجئين القانونية والإقامات، والتعليم والصحة، والإغاثة وأهم المشاكل العالقة التي تواجه مجتمع اللاجئين الفلسطينيين المهجرين.
من جانبها أشارت مسؤولة القسم أن العمل لازال جارياً على حل العديد من المواضيع العالقة وسيتم الأخذ بعين الاعتبار المشاكل المطروحة سعياً لحلها أو الحد منها، مُرجعة تأخر بعض الخدمات إلى حجم التمويل الذي تتلقاه الأونروا من الدول المانحة.
هذا وسيتم تحديد موعد لقاء آخر في أواخر الشهر المقبل بين الناشطين ومسؤولة قسم الحماية لمتابعة التنسيق وتلقي الردود حول بعض الاستفسارات والقضايا الواردة في المذكرة المقدمة من قبل النشطاء إلى قسم الحماية في وكالة الأونروا.
ويبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المقيمين في لبنان 29 ألف لاجئ، يعانون من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية، وانتشار البطالة، ناهيك عن شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.
|مجموعة العمل | لبنان|
زار عدد من النشطاء الفلسطينيين السوريين في لبنان اليوم الاثنين 26ـ أيلول، قسم الحماية بوكالة الأونروا وأجروا لقاءاً مع مسؤولة القسم بوكالة الأونروا السيدة "إيمَّا" وقدموا مذكرة حول مطالب اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا.
وحسب الناشطين فقد دار الحديث حول أوضاع اللاجئين القانونية والإقامات، والتعليم والصحة، والإغاثة وأهم المشاكل العالقة التي تواجه مجتمع اللاجئين الفلسطينيين المهجرين.
من جانبها أشارت مسؤولة القسم أن العمل لازال جارياً على حل العديد من المواضيع العالقة وسيتم الأخذ بعين الاعتبار المشاكل المطروحة سعياً لحلها أو الحد منها، مُرجعة تأخر بعض الخدمات إلى حجم التمويل الذي تتلقاه الأونروا من الدول المانحة.
هذا وسيتم تحديد موعد لقاء آخر في أواخر الشهر المقبل بين الناشطين ومسؤولة قسم الحماية لمتابعة التنسيق وتلقي الردود حول بعض الاستفسارات والقضايا الواردة في المذكرة المقدمة من قبل النشطاء إلى قسم الحماية في وكالة الأونروا.
ويبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المقيمين في لبنان 29 ألف لاجئ، يعانون من أوضاع إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية، وانتشار البطالة، ناهيك عن شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.
