|مجموعة العمل |اللاذقية|
اشتكى أهالي مخيم الرمل الفلسطيني في اللاذقية من الإهمال الكبير الذي يشهده مستوصف وكالة الأونروا على صعيد تقديم الخدمات الطبية لكافة الشرائح من أبناء المخيم.
وأوضح نشطاء أن الموظفين والأطباء في المستوصف غير ملتزمين بساعات الدوام المحددة، بالإضافة لعدم توفر الأدوية في صيدلية المركز وغياب خدمات العيادة السنية وقيام بعض الأطباء بتقديم الخدمات الطبية بغير اختصاصهم.
في حين أشار البعض إلى معاملة الموظفين السيئة وتطاولهم على المراجعين داخل المركز فيما جدد نشطاء مطالبهم لوكالة الأونروا بمحاسبة الموظفين المقصرين ووضع حد لتطاولهم على الأهالي الذين يعانون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة الأمر الذي اضطرهم لزيارة المستوصف للطبابة والعلاج.
هذا ويعاني مخيم الرمل من نقص في الخدمات الطبية والصحية، كذلك الافتقار للكوادر الطبية المؤهلة للقيام بحالات الإسعاف والطوارئ، ناهيك عن سوء الأوضاع الاقتصادية وانتشار البطالة في ظل الأزمات المركبة التي تشهدها البلاد.
|مجموعة العمل |اللاذقية|
اشتكى أهالي مخيم الرمل الفلسطيني في اللاذقية من الإهمال الكبير الذي يشهده مستوصف وكالة الأونروا على صعيد تقديم الخدمات الطبية لكافة الشرائح من أبناء المخيم.
وأوضح نشطاء أن الموظفين والأطباء في المستوصف غير ملتزمين بساعات الدوام المحددة، بالإضافة لعدم توفر الأدوية في صيدلية المركز وغياب خدمات العيادة السنية وقيام بعض الأطباء بتقديم الخدمات الطبية بغير اختصاصهم.
في حين أشار البعض إلى معاملة الموظفين السيئة وتطاولهم على المراجعين داخل المركز فيما جدد نشطاء مطالبهم لوكالة الأونروا بمحاسبة الموظفين المقصرين ووضع حد لتطاولهم على الأهالي الذين يعانون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة الأمر الذي اضطرهم لزيارة المستوصف للطبابة والعلاج.
هذا ويعاني مخيم الرمل من نقص في الخدمات الطبية والصحية، كذلك الافتقار للكوادر الطبية المؤهلة للقيام بحالات الإسعاف والطوارئ، ناهيك عن سوء الأوضاع الاقتصادية وانتشار البطالة في ظل الأزمات المركبة التي تشهدها البلاد.
