|مجموعة العمل| مخيم خان دنون|
يعاني أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق أزمة مياه حقيقية منذ عدة سنوات حيث تنقطع المياه وتزداد الأسعار عاماً بعد عام مما يزيد من العبء الاقتصادي ويثقل كاهلهم من الناحية المالية.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم، أن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، حيث بلغ سعر خزان الماء المؤلف من 5 براميل سبعة ألاف ليرة سورية من الصهاريج المتنقلة.
من جانبه أوضح أحد الأهالي أن المياه تصل إلى المنازل مرة كل أسبوعين بمعدل ساعة إلى ساعة ونصف في أحسن أحوالها، وهذا لا يكفي لتلبية احتياجات أسرة مكونة من شخصين فقط.
بدورهم طالب أهالي المخيم الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ووكالة الأونروا وكافة الجهات المسؤولة عن المخيم بإيجاد حل جذري لأزمة المياه في المخيم.
ويعيش مخيم خان دنون انعدام في متطلبات المعيشة وسوء الخدمات ويأس من عمل لجنة التنمية التي باتت منعدمة تماماً عما يحصل بالعديد من الشكاوى بين الأهالي.
|مجموعة العمل| مخيم خان دنون|
يعاني أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق أزمة مياه حقيقية منذ عدة سنوات حيث تنقطع المياه وتزداد الأسعار عاماً بعد عام مما يزيد من العبء الاقتصادي ويثقل كاهلهم من الناحية المالية.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم، أن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، حيث بلغ سعر خزان الماء المؤلف من 5 براميل سبعة ألاف ليرة سورية من الصهاريج المتنقلة.
من جانبه أوضح أحد الأهالي أن المياه تصل إلى المنازل مرة كل أسبوعين بمعدل ساعة إلى ساعة ونصف في أحسن أحوالها، وهذا لا يكفي لتلبية احتياجات أسرة مكونة من شخصين فقط.
بدورهم طالب أهالي المخيم الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ووكالة الأونروا وكافة الجهات المسؤولة عن المخيم بإيجاد حل جذري لأزمة المياه في المخيم.
ويعيش مخيم خان دنون انعدام في متطلبات المعيشة وسوء الخدمات ويأس من عمل لجنة التنمية التي باتت منعدمة تماماً عما يحصل بالعديد من الشكاوى بين الأهالي.
