map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

"مجموعة العمل" تجدد مطالبتها بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين والإفصاح عن مصيرهم

تاريخ النشر : 20-10-2022
 "مجموعة العمل" تجدد مطالبتها بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين والإفصاح عن مصيرهم

|مجموعة العمل | لندن|

جددت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» مطالبتها الأجهزة الأمنية السورية بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم منذ بداية الاحتجاجات في سورية وحتى اليوم، والإفصاح عن وضع المئات من الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».

كما حملت مجموعة العمل السلطة والفصائل الفلسطينية كافة مسؤولية عدم الاكتراث بملف المعتقلين وتجاهله بشكل كامل رغم أنه يوجد عناصر تابعة لها معتقلة في السجون السورية.

وأشارت مجموعة العمل أنها تمكنت ومن خلال المتابعة والرصد اليومي لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمعلومات الموثقة توثيق بيانات (638) ضحية فلسطينية قضوا تعذيباً في المعتقلات السورية، من بينهم ( 59) لاجئاً تم التعرف على جثامينهم عبر الصور المسربة لضحايا التعذيب في السجون السورية، و(34) امرأة قضت تحت التعذيب، وغيرهم العشرات من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين قضوا في السجون السورية نتيجة التصفية المباشرة بعد تعرضهم لأقسى وأشد أنواع التعذيب.

وأوضحت المجموعة الحقوقية إلى أنه تم رصد عمليات اعتقال مباشرة لأشخاص على حواجز التفتيش أو أثناء الاقتحامات التي ينفذها الجيش داخل المدن والقرى السورية، أو أثناء حملات الاعتقال العشوائي لمنطقة ما، وبعد الاعتقال يتعذر على أي جهة التعرف على مصير الشخص المعتقل، وفي حالات متعددة تقوم الجهات الأمنية بالاتصال بذوي المعتقل للحضور لتسلم جثته من أحد المستشفيات العسكرية أو الحكومية العامة.

لافتة إلى أن العدد قابل للازدياد وخاصة مع استمرار تكتم السلطات السورية على مصير أكثر من 2000 لاجئ فلسطيني، وعدم إبلاغ الأهالي فقدان أولادهم أو اختفائهم قسراً خوفاً من الاعتقال والملاحقات الأمنية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17946

|مجموعة العمل | لندن|

جددت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» مطالبتها الأجهزة الأمنية السورية بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم منذ بداية الاحتجاجات في سورية وحتى اليوم، والإفصاح عن وضع المئات من الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».

كما حملت مجموعة العمل السلطة والفصائل الفلسطينية كافة مسؤولية عدم الاكتراث بملف المعتقلين وتجاهله بشكل كامل رغم أنه يوجد عناصر تابعة لها معتقلة في السجون السورية.

وأشارت مجموعة العمل أنها تمكنت ومن خلال المتابعة والرصد اليومي لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمعلومات الموثقة توثيق بيانات (638) ضحية فلسطينية قضوا تعذيباً في المعتقلات السورية، من بينهم ( 59) لاجئاً تم التعرف على جثامينهم عبر الصور المسربة لضحايا التعذيب في السجون السورية، و(34) امرأة قضت تحت التعذيب، وغيرهم العشرات من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين قضوا في السجون السورية نتيجة التصفية المباشرة بعد تعرضهم لأقسى وأشد أنواع التعذيب.

وأوضحت المجموعة الحقوقية إلى أنه تم رصد عمليات اعتقال مباشرة لأشخاص على حواجز التفتيش أو أثناء الاقتحامات التي ينفذها الجيش داخل المدن والقرى السورية، أو أثناء حملات الاعتقال العشوائي لمنطقة ما، وبعد الاعتقال يتعذر على أي جهة التعرف على مصير الشخص المعتقل، وفي حالات متعددة تقوم الجهات الأمنية بالاتصال بذوي المعتقل للحضور لتسلم جثته من أحد المستشفيات العسكرية أو الحكومية العامة.

لافتة إلى أن العدد قابل للازدياد وخاصة مع استمرار تكتم السلطات السورية على مصير أكثر من 2000 لاجئ فلسطيني، وعدم إبلاغ الأهالي فقدان أولادهم أو اختفائهم قسراً خوفاً من الاعتقال والملاحقات الأمنية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17946