map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم جرمانا.. شكاوى من تحرش مراهقين بطالبات المدارس

تاريخ النشر : 21-10-2022
مخيم جرمانا.. شكاوى من تحرش مراهقين بطالبات المدارس

مجموعة العمل |مخيم جرمانا

أشتكى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من ظاهرة التحرش اللفظي الذي يمارسه عدد من المراهقين في محيط مدارس البنات.

من جانبهم دعا نشطاء من أبناء المخيم الفصائل والوجهاء لوضع حد لهذه الظاهرة الغريبة التي باتت مصدر إزعاج للأهالي والفتيات على حدٍ سواء، داعين لاتخاذ خطوات عملية تحاسب المسيئين، كـ تسيير دوريات لإلقاء القبض على كل من تسول له نفسه مضايقة البنات أو حتى التواجد في فترة انصراف الطلاب من مدارسهم، حتى لا تتطور الأمور إلى أبعد من ذلك.

من جهته قال أحد أصحاب المحال التجارية القريبة من المدارس إن بعض هؤلاء الشبان هم طلاب متسربين من المدارس والبعض الآخر عاطل عن العمل ولا يفعل شيء سوى التسكع في الشوارع، والعديد منهم يأتي على دراجات نارية.

ويعمل الكادر التدريسي على توعية الطالبات وإعطاء النصائح المهمة لأخذ الحيطة والحذر من الشبان المراهقين، وعدم الخوض في أحاديث جانبية مع ما وصفوهم "بأولاد الشوارع" الذين اعتادوا الوقوف على قارعة الطريق المؤدي إلى المدرسة، وكل همهم استدراج الفتيات.

وانتشرت العديد من الظواهر السلبية في المجتمع نتيجة البطالة وتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، ناهيك عن الانفلات الأمني الذي ساعد في تزايدها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17951

مجموعة العمل |مخيم جرمانا

أشتكى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من ظاهرة التحرش اللفظي الذي يمارسه عدد من المراهقين في محيط مدارس البنات.

من جانبهم دعا نشطاء من أبناء المخيم الفصائل والوجهاء لوضع حد لهذه الظاهرة الغريبة التي باتت مصدر إزعاج للأهالي والفتيات على حدٍ سواء، داعين لاتخاذ خطوات عملية تحاسب المسيئين، كـ تسيير دوريات لإلقاء القبض على كل من تسول له نفسه مضايقة البنات أو حتى التواجد في فترة انصراف الطلاب من مدارسهم، حتى لا تتطور الأمور إلى أبعد من ذلك.

من جهته قال أحد أصحاب المحال التجارية القريبة من المدارس إن بعض هؤلاء الشبان هم طلاب متسربين من المدارس والبعض الآخر عاطل عن العمل ولا يفعل شيء سوى التسكع في الشوارع، والعديد منهم يأتي على دراجات نارية.

ويعمل الكادر التدريسي على توعية الطالبات وإعطاء النصائح المهمة لأخذ الحيطة والحذر من الشبان المراهقين، وعدم الخوض في أحاديث جانبية مع ما وصفوهم "بأولاد الشوارع" الذين اعتادوا الوقوف على قارعة الطريق المؤدي إلى المدرسة، وكل همهم استدراج الفتيات.

وانتشرت العديد من الظواهر السلبية في المجتمع نتيجة البطالة وتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، ناهيك عن الانفلات الأمني الذي ساعد في تزايدها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17951