|مجموعة العمل | سوريا|
أطلق فريق "منسقو استجابة سوريا"، مناشدة لجميع الفعاليات الإقليمية والدولية لمساعدة النازحين في مناطق شمال غرب سوريا والعمل على تأمين احتياجاتهم بشكل عاجل، من خلال زيادة العمليات الإنسانية في المنطقة لمواجهة أزمة الشتاء المقبلة.
وأوضح الفريق أن آلاف العائلات في شمال غربي سوريا ستواجه فصل الشتاء وسط الفقر والعوز، لافتاً إلى أن الكثير من الأسر النازحة تعيش في خيام ومباني غير مكتملة ومجهزة، في ظل العجز عن توفير أبسط سبل الدفء.
ووثق الفريق ازدياد أعداد المخيمات في مناطق شمال غرب سوريا بشكل ملحوظ خلال الفترة السابقة لتصل إلى 1633 مخيماً يقطنها أكثر من 1.8 مليون نازح، بينها 514 مخيماً عشوائياً تؤوي نحو 312 نازحاً.
وأشار بيان لفريق الاستجابة أن الاحتياجات الرئيسية للنازحين تشمل الغذاء وتحسين بنية المأوى والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية والحصول على التعليم، لاسيما أن عدداً كبيراً من الأطفال النازحين لا يذهبون إلى المدارس، بسبب اكتظاظها وعجزها عن استقبال المزيد، أو أن الأطفال يعملون لتأمين موارد إضافية للعائلات.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
|مجموعة العمل | سوريا|
أطلق فريق "منسقو استجابة سوريا"، مناشدة لجميع الفعاليات الإقليمية والدولية لمساعدة النازحين في مناطق شمال غرب سوريا والعمل على تأمين احتياجاتهم بشكل عاجل، من خلال زيادة العمليات الإنسانية في المنطقة لمواجهة أزمة الشتاء المقبلة.
وأوضح الفريق أن آلاف العائلات في شمال غربي سوريا ستواجه فصل الشتاء وسط الفقر والعوز، لافتاً إلى أن الكثير من الأسر النازحة تعيش في خيام ومباني غير مكتملة ومجهزة، في ظل العجز عن توفير أبسط سبل الدفء.
ووثق الفريق ازدياد أعداد المخيمات في مناطق شمال غرب سوريا بشكل ملحوظ خلال الفترة السابقة لتصل إلى 1633 مخيماً يقطنها أكثر من 1.8 مليون نازح، بينها 514 مخيماً عشوائياً تؤوي نحو 312 نازحاً.
وأشار بيان لفريق الاستجابة أن الاحتياجات الرئيسية للنازحين تشمل الغذاء وتحسين بنية المأوى والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية والحصول على التعليم، لاسيما أن عدداً كبيراً من الأطفال النازحين لا يذهبون إلى المدارس، بسبب اكتظاظها وعجزها عن استقبال المزيد، أو أن الأطفال يعملون لتأمين موارد إضافية للعائلات.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
