map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اتهامات للفصائل بتهميش مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 22-10-2022
اتهامات للفصائل بتهميش مخيم اليرموك

مجموعة العمل | جنوب دمشق

نفى نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الأنباء التي تحدثت عن طرح موضوع مخيم اليرموك خلال اجتماع الفصائل الفلسطينية مع الرئيس السوري بشار الأسد.

يأتي ذلك بعد قيام صفحات محسوبة على الفصائل وحزب البعث بنشر أخبار تفيد أن ملف المخيم تم طرحه في اجتماع الفصائل الفلسطينية مع الرئيس السوري الذي أكد أن مخيم اليرموك "من أولوياته وهو يتابعه بشكل شخصي".حسب وصف تلك الصفحات.

واتهم نشطاء الفصائل الفلسطينية بعدم المصداقية وأن همهم الوحيد بات تغليب مصالحهم ومصالح عناصرهم الشخصية بعيداً عن خدمة أهالي المخيم الذين يعانون ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة بسبب انعدام البنى التحتية من مواصلات ومياه وكهرباء.

إلى ذلك اتهم آخرون الفصائل بالتآمر وعدم الجدية في طرح قضية الأهالي المهجرين خارج المخيم والصعوبات التي يعانوها بسبب إيجارات المنازل العالية وصعوبة حصولهم على موافقات أمنية تمكنهم من العودة، ناهيك عن أكوام الأنقاض التي لازلت تغلق العديد من الأحياء وتمنع الأهالي من العودة.

من جانبهم طالب الأهالي الفصائل بضرورة التدخل للحفاظ على أمن المخيم في ظل استمرار التعفيش والسرقة التي طالت كل شي حتى أسقف المنازل بعد أن أظهرت صور حديثة وجود مراكز للتعفيش داخل مخيم اليرموك.

يشار أن جميع الفصائل الفلسطينية على علاقة جيدة مع الحكومة السورية وقاتل بعضها إلى جانب الجيش السوري خلال معاركه ضد المعارضة السورية وشارك كذلك في حصار وقصف المدنيين في مخيم اليرموك ومن ثم السيطرة عليه عام 2018.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17954

مجموعة العمل | جنوب دمشق

نفى نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الأنباء التي تحدثت عن طرح موضوع مخيم اليرموك خلال اجتماع الفصائل الفلسطينية مع الرئيس السوري بشار الأسد.

يأتي ذلك بعد قيام صفحات محسوبة على الفصائل وحزب البعث بنشر أخبار تفيد أن ملف المخيم تم طرحه في اجتماع الفصائل الفلسطينية مع الرئيس السوري الذي أكد أن مخيم اليرموك "من أولوياته وهو يتابعه بشكل شخصي".حسب وصف تلك الصفحات.

واتهم نشطاء الفصائل الفلسطينية بعدم المصداقية وأن همهم الوحيد بات تغليب مصالحهم ومصالح عناصرهم الشخصية بعيداً عن خدمة أهالي المخيم الذين يعانون ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة بسبب انعدام البنى التحتية من مواصلات ومياه وكهرباء.

إلى ذلك اتهم آخرون الفصائل بالتآمر وعدم الجدية في طرح قضية الأهالي المهجرين خارج المخيم والصعوبات التي يعانوها بسبب إيجارات المنازل العالية وصعوبة حصولهم على موافقات أمنية تمكنهم من العودة، ناهيك عن أكوام الأنقاض التي لازلت تغلق العديد من الأحياء وتمنع الأهالي من العودة.

من جانبهم طالب الأهالي الفصائل بضرورة التدخل للحفاظ على أمن المخيم في ظل استمرار التعفيش والسرقة التي طالت كل شي حتى أسقف المنازل بعد أن أظهرت صور حديثة وجود مراكز للتعفيش داخل مخيم اليرموك.

يشار أن جميع الفصائل الفلسطينية على علاقة جيدة مع الحكومة السورية وقاتل بعضها إلى جانب الجيش السوري خلال معاركه ضد المعارضة السورية وشارك كذلك في حصار وقصف المدنيين في مخيم اليرموك ومن ثم السيطرة عليه عام 2018.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/17954