مجموعة العمل| اللاذقية
أفادت مصادر إعلامية محلية أن التيار الكهربائي في أحد أحياء مخيم الرمل الفلسطيني في اللاذقية مقطوع لليوم الثالث على التوالي دون أي تحرك من مؤسسة الكهرباء وورشة الصيانة.
وأوضح نشطاء من أبناء المخيم أنهم أطلقوا عدة مناشدات طالبوا خلالها الجهات المعنية بإصلاح العطل في المحول المغذي للحي لكن دون جدوى كما تواصل الأهالي مع مكتب مؤسسة اللاجئين في المخيم.
وحسب أحد أبناء المخيم فإن السبب الرئيسي وراء تجاهل ورشة الصيانة رغبتهم بالحصول على المال من الأهالي وهو ما يسمونه "إكرامية" في الوقت الذي تعاني فيه العائلات ضائقة مادية كبيرة نتيجة غلاء الأسعار وقلة الموارد.
ويعاني أهالي مخيم الرمل أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة بالإضافة لتردي الخدمات الأساسية، خصوصاً الصحة والمواصلات، في حين تتصدر مشكلة خطوط الكهرباء العشوائية، والأعطال المتكررة بسبب التوزيع غير المنتظم للكهرباء اهتمامات السكان، وتضيف المزيد إلى معاناتهم.
مجموعة العمل| اللاذقية
أفادت مصادر إعلامية محلية أن التيار الكهربائي في أحد أحياء مخيم الرمل الفلسطيني في اللاذقية مقطوع لليوم الثالث على التوالي دون أي تحرك من مؤسسة الكهرباء وورشة الصيانة.
وأوضح نشطاء من أبناء المخيم أنهم أطلقوا عدة مناشدات طالبوا خلالها الجهات المعنية بإصلاح العطل في المحول المغذي للحي لكن دون جدوى كما تواصل الأهالي مع مكتب مؤسسة اللاجئين في المخيم.
وحسب أحد أبناء المخيم فإن السبب الرئيسي وراء تجاهل ورشة الصيانة رغبتهم بالحصول على المال من الأهالي وهو ما يسمونه "إكرامية" في الوقت الذي تعاني فيه العائلات ضائقة مادية كبيرة نتيجة غلاء الأسعار وقلة الموارد.
ويعاني أهالي مخيم الرمل أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة بالإضافة لتردي الخدمات الأساسية، خصوصاً الصحة والمواصلات، في حين تتصدر مشكلة خطوط الكهرباء العشوائية، والأعطال المتكررة بسبب التوزيع غير المنتظم للكهرباء اهتمامات السكان، وتضيف المزيد إلى معاناتهم.