مجموعة العمل | تونس
أطلق نشطاء فلسطينيون مناشدة للكشف عن مصير اللاجئ الفلسطيني "مهند محمد عطية" الذي كان على متن القارب الغارق قبالة سواحل جرجيس التونسية.
مهند من أبناء مخيم اليرموك المهجرين إلى لبنان وكان يعيش في منطقة وادي الزينة وقرر السفر إلى دول الاتحاد الأوروبي بعد تردي الأوضاع الاقتصادية في لبنان وانعكاسها على حالة اللاجئين الفلسطينيين.
وأكدت مصادر رسمية تونسية قبل يومين انتشال عشرات الجثث من البحر بينهم لاجئ من فلسطينيي سوريا اسمه محمد محجوب عبد الله، مواليد 1984 بالإضافة لفلسطينيين من أبناء مدينة غزة هما يونس الشاعر، ومقبل مجدي مقبل.
من جانبها أشارت السفارة الفلسطينية في تونس أنها تتابع حادثة الغرق حيث قامت، "بمقابلة رئيس المحكمة الابتدائية ورئيس النيابة والناطق الرسمي باسم المحكمة، فيما تعهد قاضي التحقيق بالمكتب الخامس بالملف بعرض جميع الجثث على الطب الشرعي لتحديد سب الوفاة، كما تعهد بتزويد السفارة بالوثائق الثبوتية فور انتهاء التحقيقات والتأكد من هوية الجثث".
ويعاني اللاجئون خلال عبورهم إلى دول الاتحاد الأوروبي الكثير من الصعوبات، وقد تصل في بعض الأحيان إلى الموت بسبب حوادث الغرق والسير، ناهيك عن استخدام القوة المفرطة من قبل حرس الحدود في كثير من الأحيان
مجموعة العمل | تونس
أطلق نشطاء فلسطينيون مناشدة للكشف عن مصير اللاجئ الفلسطيني "مهند محمد عطية" الذي كان على متن القارب الغارق قبالة سواحل جرجيس التونسية.
مهند من أبناء مخيم اليرموك المهجرين إلى لبنان وكان يعيش في منطقة وادي الزينة وقرر السفر إلى دول الاتحاد الأوروبي بعد تردي الأوضاع الاقتصادية في لبنان وانعكاسها على حالة اللاجئين الفلسطينيين.
وأكدت مصادر رسمية تونسية قبل يومين انتشال عشرات الجثث من البحر بينهم لاجئ من فلسطينيي سوريا اسمه محمد محجوب عبد الله، مواليد 1984 بالإضافة لفلسطينيين من أبناء مدينة غزة هما يونس الشاعر، ومقبل مجدي مقبل.
من جانبها أشارت السفارة الفلسطينية في تونس أنها تتابع حادثة الغرق حيث قامت، "بمقابلة رئيس المحكمة الابتدائية ورئيس النيابة والناطق الرسمي باسم المحكمة، فيما تعهد قاضي التحقيق بالمكتب الخامس بالملف بعرض جميع الجثث على الطب الشرعي لتحديد سب الوفاة، كما تعهد بتزويد السفارة بالوثائق الثبوتية فور انتهاء التحقيقات والتأكد من هوية الجثث".
ويعاني اللاجئون خلال عبورهم إلى دول الاتحاد الأوروبي الكثير من الصعوبات، وقد تصل في بعض الأحيان إلى الموت بسبب حوادث الغرق والسير، ناهيك عن استخدام القوة المفرطة من قبل حرس الحدود في كثير من الأحيان