|مجموعة العمل| فايز أبو عيد
كشفت منظمة الهجرة الدولية، يوم أمس الأربعاء، أن أكثر من 29 ألف طالب لجوء غير نظامي بينهم فلسطينيين سوريين لقوا مصرعهم أثناء محاولات الوصول إلى أوربا منذ عام 2014.
وأوضح تقرير للمنظمة الدولية أن ازدياد مشكلة الهجرة غير النظامية في السنوات الأخيرة، كشف مرة أخرى عن المأساة الإنسانية.
وأشارت المنظمة الدولية إلى أن البحر الأبيض المتوسط هو الطريق الأكثر استخداماً من المهاجرين غير النظاميين للوصول إلى دول القارة الأوربية، مشيرة إلى أن البحر المتوسط تحول إلى ما يشبه مقبرة للمهاجرين لكثرة الوفيات فيه.
منوهة إلى أنه خلال العامين الأخيرين فقط، لقي 5 آلاف مهاجر غير نظامي حتفهم أثناء محاولتهم الوصول إلى أوربا، ومنذ مطلع يناير/كانون الثاني 2021، فقد نحو 2836 مهاجرا حياتهم بسبب غرق قواربهم أثناء الانتقال إلى أوربا.
بدورها قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إنها استطاعت توثيق بيانات 76 فلسطينياً سورياً قضوا على طريق الهجرة منذ عام 2014، بينهم 72 لاجئاً ماتوا غرقاً غالبيتهم النساء والأطفال وكبار السن خلال محاولات وصولهم إلى الدول الأوروبية.
وأوضحت المجموعة الحقوقية أن بعضهم قضى قبالة الشواطئ الليبية وبحر إيجة خلال محاولتهم الوصول إلى إيطاليا، والبعض قضوا في بحر مرمرة خلال محاولتهم الوصول إلى اليونان، ولاجئ واحد غرق في نهر العاصي خلال محاولته دخول الأراضي التركية من سورية.
|مجموعة العمل| فايز أبو عيد
كشفت منظمة الهجرة الدولية، يوم أمس الأربعاء، أن أكثر من 29 ألف طالب لجوء غير نظامي بينهم فلسطينيين سوريين لقوا مصرعهم أثناء محاولات الوصول إلى أوربا منذ عام 2014.
وأوضح تقرير للمنظمة الدولية أن ازدياد مشكلة الهجرة غير النظامية في السنوات الأخيرة، كشف مرة أخرى عن المأساة الإنسانية.
وأشارت المنظمة الدولية إلى أن البحر الأبيض المتوسط هو الطريق الأكثر استخداماً من المهاجرين غير النظاميين للوصول إلى دول القارة الأوربية، مشيرة إلى أن البحر المتوسط تحول إلى ما يشبه مقبرة للمهاجرين لكثرة الوفيات فيه.
منوهة إلى أنه خلال العامين الأخيرين فقط، لقي 5 آلاف مهاجر غير نظامي حتفهم أثناء محاولتهم الوصول إلى أوربا، ومنذ مطلع يناير/كانون الثاني 2021، فقد نحو 2836 مهاجرا حياتهم بسبب غرق قواربهم أثناء الانتقال إلى أوربا.
بدورها قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إنها استطاعت توثيق بيانات 76 فلسطينياً سورياً قضوا على طريق الهجرة منذ عام 2014، بينهم 72 لاجئاً ماتوا غرقاً غالبيتهم النساء والأطفال وكبار السن خلال محاولات وصولهم إلى الدول الأوروبية.
وأوضحت المجموعة الحقوقية أن بعضهم قضى قبالة الشواطئ الليبية وبحر إيجة خلال محاولتهم الوصول إلى إيطاليا، والبعض قضوا في بحر مرمرة خلال محاولتهم الوصول إلى اليونان، ولاجئ واحد غرق في نهر العاصي خلال محاولته دخول الأراضي التركية من سورية.