|مجموعة العمل| إسطنبول|
أعلنت القنصلية العامة السورية في إسطنبول عبر موقعها الالكتروني الرسمي، طريقةً جديدة لـ مراجعتها بخصوص إرسال المعاملات بالبريد، وذلك عبر مؤسسة البريد التركي (PTT).
وقالت القنصلية في بيانها إنه توفيراً لوقت وجهد المراجعين، ستباشر بتسليم معاملات التصديق وجوازات السفر بالدور العادي عن طريق مؤسسة البريد التركي PTT”.
وحول الخطوات الواجب على اتباعها أنه يجب على أصحاب هذه المعاملات من اللاجئين السوريين والفلسطينيين السوريين المقيمين في تركيا إحضار طوابع "البريد المضمون" بقيمة 40 ليرة تركية، من مركز البريد "Ptt" المقابل لبناء القنصلية، قبل تقديم أوراق المعاملة.
وبعدها يتسلّم صاحب المعاملة من حارس القنصلية العامة لصاقة، ويملؤها على مسؤوليته باللغة التركية حصرًا، ويسلّم الطوابع واللصاقة مع معاملته.
وكانت القنصلية السورية في إسطنبول، طرحت في أواخر شهر حزيران الماضي، آلية جديدة لحجز مواعيد تسيير المعاملات الخاصة بالسوريين المهجّرين في تركيا، بعد تعطّل نظام حجز الدور على موقعها الرسمي.
يشار أن عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا إلى تركيا بلغ قرابة ١٠ آلاف لاجئ يعيشون ظروفاً غاية في الصعوبة، نتيجة عدم استقرار أوضاعهم المادية والقانونية.
|مجموعة العمل| إسطنبول|
أعلنت القنصلية العامة السورية في إسطنبول عبر موقعها الالكتروني الرسمي، طريقةً جديدة لـ مراجعتها بخصوص إرسال المعاملات بالبريد، وذلك عبر مؤسسة البريد التركي (PTT).
وقالت القنصلية في بيانها إنه توفيراً لوقت وجهد المراجعين، ستباشر بتسليم معاملات التصديق وجوازات السفر بالدور العادي عن طريق مؤسسة البريد التركي PTT”.
وحول الخطوات الواجب على اتباعها أنه يجب على أصحاب هذه المعاملات من اللاجئين السوريين والفلسطينيين السوريين المقيمين في تركيا إحضار طوابع "البريد المضمون" بقيمة 40 ليرة تركية، من مركز البريد "Ptt" المقابل لبناء القنصلية، قبل تقديم أوراق المعاملة.
وبعدها يتسلّم صاحب المعاملة من حارس القنصلية العامة لصاقة، ويملؤها على مسؤوليته باللغة التركية حصرًا، ويسلّم الطوابع واللصاقة مع معاملته.
وكانت القنصلية السورية في إسطنبول، طرحت في أواخر شهر حزيران الماضي، آلية جديدة لحجز مواعيد تسيير المعاملات الخاصة بالسوريين المهجّرين في تركيا، بعد تعطّل نظام حجز الدور على موقعها الرسمي.
يشار أن عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا إلى تركيا بلغ قرابة ١٠ آلاف لاجئ يعيشون ظروفاً غاية في الصعوبة، نتيجة عدم استقرار أوضاعهم المادية والقانونية.