مجموعة العمل |جنوب سوريا
أبدى أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية مخاوفهم بعد الإعلان عن حظر تجوال في المدينة اعتباراً من عصر اليوم السبت وحتى إشعار آخر، وذلك على خليفة تفجير انتحاري استهدف القيادي السابق في المعارضة، غسان أبازيد يوم أمس الجمعة.
وأشار الأهالي أنهم متخوفون من امتداد رقعة المواجهات إلى المخيم مما سيضطر عشرات العائلات إلى المغادرة حرصاً على سلامة أطفالها خاصة مع احتمالية تدخل مجموعات مسلحة تهدف لزعزعة الاستقرار وخلق فتنة تستدعي تدخل القوات النظامية.
وحسب مراسل مجموعة العمل فإن الفصائل المتقاتلة تنقسم بين مؤيدين للقوات الروسية والحكومة السورية وآخرين رافضين لجميع التسويات مع السلطات السورية والأجهزة الأمنية التي يعتبرونها مسؤولة عن المجازر التي ارتكبت بحق المدنيين طيلة السنوات العشر الماضية.
واندلعت اشتباكات متقطعة في مدينة درعا البلد، بين مقاتلين سابقين في فصائل المعارضة وخلايا محسوبة على تنظيم الدولة الإسلامية، "داعش" في حين أغلق مقاتلون سابقون الطرق الرئيسية والفرعية، وثبتوا نقاط عديدة في المدينة.
مجموعة العمل |جنوب سوريا
أبدى أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية مخاوفهم بعد الإعلان عن حظر تجوال في المدينة اعتباراً من عصر اليوم السبت وحتى إشعار آخر، وذلك على خليفة تفجير انتحاري استهدف القيادي السابق في المعارضة، غسان أبازيد يوم أمس الجمعة.
وأشار الأهالي أنهم متخوفون من امتداد رقعة المواجهات إلى المخيم مما سيضطر عشرات العائلات إلى المغادرة حرصاً على سلامة أطفالها خاصة مع احتمالية تدخل مجموعات مسلحة تهدف لزعزعة الاستقرار وخلق فتنة تستدعي تدخل القوات النظامية.
وحسب مراسل مجموعة العمل فإن الفصائل المتقاتلة تنقسم بين مؤيدين للقوات الروسية والحكومة السورية وآخرين رافضين لجميع التسويات مع السلطات السورية والأجهزة الأمنية التي يعتبرونها مسؤولة عن المجازر التي ارتكبت بحق المدنيين طيلة السنوات العشر الماضية.
واندلعت اشتباكات متقطعة في مدينة درعا البلد، بين مقاتلين سابقين في فصائل المعارضة وخلايا محسوبة على تنظيم الدولة الإسلامية، "داعش" في حين أغلق مقاتلون سابقون الطرق الرئيسية والفرعية، وثبتوا نقاط عديدة في المدينة.