مجموعة العمل – السويد
تواصل مصلحة الهجرة السويدية " Migrationsverket" حرمان اللاجئ الفلسطيني السوري "مازن أبو عجاج" وعائلته حق اللجوء للعام السابع على التوالي، حيث يعيش مع زوجته و6 أطفال في مخيم سلفستور بين مدينتي هلنسنبوري وإنغلهولم جنوب السويد.
وفي مقابلة مع "راديو السويد" قال أبو عجاج إنه يستثمر انتظار قرار الإقامة بتصنيع الطبول بعدة ألوان للأطفال، وهو يجيد العزف على عدة آلات موسيقية نفخية وإيقاعية، بشكل أساسي الناي والقربة والدرامز.
ويضيف أبو عجاج أن عائق اللغة والإقامة عطّلا مشروعه لبناء فرقة كبيرة في السويد، وأن معنوياته محطمة ولا يرى املاً بتحسّن وضعه بعد تلك السنوات بسبب حرمانه وعائلته الإقامة.
مازن أبو عجاج القادم من مخيم اليرموك درس في المخيم ومعاهد دمشق، وهو أحد القادمين من دول الخليج العربي وفقاً لمقربين من العائلة، وتواجه هذه الفئة من فلسطينيي سورية وضعاً قانونياً معقداً في السويد، حيث ترفض دول الخليج عودتهم ودخولهم أراضيها، وترفض السويد منحهم حق اللجوء في أراضيها بحجة قدومهم من دول الخليج العربي وامتلاكهم لإقامات هناك.
وتؤكد مجموعة العمل أنه ووفق متابعتها لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين يغادروا الخليج لفترات تزيد عن (3-6) أشهر أنهم يفقدون حقهم بالإقامة في تلك البلاد، وبالتالي يفقدون فرصهم بالوصول إلى أي بقعة آمنة تحميهم من مخاطر الاعتقال والموت في سورية، خصوصاً مع استمرار السلطات التركية والأردنية والمصرية رفضها دخول فلسطينيي سورية إلى أراضيهما.
* الصورة من راديو السويد
مجموعة العمل – السويد
تواصل مصلحة الهجرة السويدية " Migrationsverket" حرمان اللاجئ الفلسطيني السوري "مازن أبو عجاج" وعائلته حق اللجوء للعام السابع على التوالي، حيث يعيش مع زوجته و6 أطفال في مخيم سلفستور بين مدينتي هلنسنبوري وإنغلهولم جنوب السويد.
وفي مقابلة مع "راديو السويد" قال أبو عجاج إنه يستثمر انتظار قرار الإقامة بتصنيع الطبول بعدة ألوان للأطفال، وهو يجيد العزف على عدة آلات موسيقية نفخية وإيقاعية، بشكل أساسي الناي والقربة والدرامز.
ويضيف أبو عجاج أن عائق اللغة والإقامة عطّلا مشروعه لبناء فرقة كبيرة في السويد، وأن معنوياته محطمة ولا يرى املاً بتحسّن وضعه بعد تلك السنوات بسبب حرمانه وعائلته الإقامة.
مازن أبو عجاج القادم من مخيم اليرموك درس في المخيم ومعاهد دمشق، وهو أحد القادمين من دول الخليج العربي وفقاً لمقربين من العائلة، وتواجه هذه الفئة من فلسطينيي سورية وضعاً قانونياً معقداً في السويد، حيث ترفض دول الخليج عودتهم ودخولهم أراضيها، وترفض السويد منحهم حق اللجوء في أراضيها بحجة قدومهم من دول الخليج العربي وامتلاكهم لإقامات هناك.
وتؤكد مجموعة العمل أنه ووفق متابعتها لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين يغادروا الخليج لفترات تزيد عن (3-6) أشهر أنهم يفقدون حقهم بالإقامة في تلك البلاد، وبالتالي يفقدون فرصهم بالوصول إلى أي بقعة آمنة تحميهم من مخاطر الاعتقال والموت في سورية، خصوصاً مع استمرار السلطات التركية والأردنية والمصرية رفضها دخول فلسطينيي سورية إلى أراضيهما.
* الصورة من راديو السويد
