|مجموعة العمل| مخيم درعا|
أفاد مراسل مجموعة العمل، أن أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوبي سورية يعيشون حالة من الخوف والترقب، بسبب الاشتباكات وتصاعد التوتر الأمني بين بين مقاتلين محليين وعناصر "اللواء الثامن" من جهة، ومتهمين بالانتماء إلى تنظيم "داعش" من جهة أخرى، وذلك على خليفة تفجير انتحاري استهدف القيادي السابق في المعارضة، غسان أبازيد يوم الجمعة المنصرم.
ووفقاً لمراسلنا أن عائلة واحدة فقط نزحت من المخيم إلى خارجه، في حين بقيت جميع العائلات في منازلها، وهي تعاني من أوضاع معيشية قاسية نتيجة حظر التجوال الذي فرض على المنطقة وعدم توفر المواد الأساسية.
بدورها أعلنت مجموعات درعا البلد والمساندة لها وقف إطلاق النار حتى مساء اليوم، كما أعلنت مجموعة مؤيد حرفوش، التزامها بوقف إطلاق النار لخروج المدنيين، بعد نداءات ومناشدات.
في حين أصدرت غرفة أحرار البلد وطريق السد والمخيم اليوم الخميس 3 نوفمبر بياناً صحفياً طالبت خلاله أهالي طريق السد التقيد التام بالتعليمات الصادرة والإخلاء الكلي للمنطقة التي تحضن عصابات الفساد في داعش، مشيرةً إلى أن منطقة طريق السد ستكون منطقة عسكرية اعتباراً من الساعة 12 ليلاً
من جانبها قامت مدراس وكالة الأونروا بإيقاف الدوام المدرسي خشية تعرض الطلاب والمدرسين لإصابات بسبب كثافة إطلاق النار بين طرفي المواجهة.
وكانت الاشتباكات التي اندلعت في درعا البلد، يوم الاثنين الماضي، أسفرت عن مقتل ستة أشخاص في حي طريق السد.
|مجموعة العمل| مخيم درعا|
أفاد مراسل مجموعة العمل، أن أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوبي سورية يعيشون حالة من الخوف والترقب، بسبب الاشتباكات وتصاعد التوتر الأمني بين بين مقاتلين محليين وعناصر "اللواء الثامن" من جهة، ومتهمين بالانتماء إلى تنظيم "داعش" من جهة أخرى، وذلك على خليفة تفجير انتحاري استهدف القيادي السابق في المعارضة، غسان أبازيد يوم الجمعة المنصرم.
ووفقاً لمراسلنا أن عائلة واحدة فقط نزحت من المخيم إلى خارجه، في حين بقيت جميع العائلات في منازلها، وهي تعاني من أوضاع معيشية قاسية نتيجة حظر التجوال الذي فرض على المنطقة وعدم توفر المواد الأساسية.
بدورها أعلنت مجموعات درعا البلد والمساندة لها وقف إطلاق النار حتى مساء اليوم، كما أعلنت مجموعة مؤيد حرفوش، التزامها بوقف إطلاق النار لخروج المدنيين، بعد نداءات ومناشدات.
في حين أصدرت غرفة أحرار البلد وطريق السد والمخيم اليوم الخميس 3 نوفمبر بياناً صحفياً طالبت خلاله أهالي طريق السد التقيد التام بالتعليمات الصادرة والإخلاء الكلي للمنطقة التي تحضن عصابات الفساد في داعش، مشيرةً إلى أن منطقة طريق السد ستكون منطقة عسكرية اعتباراً من الساعة 12 ليلاً
من جانبها قامت مدراس وكالة الأونروا بإيقاف الدوام المدرسي خشية تعرض الطلاب والمدرسين لإصابات بسبب كثافة إطلاق النار بين طرفي المواجهة.
وكانت الاشتباكات التي اندلعت في درعا البلد، يوم الاثنين الماضي، أسفرت عن مقتل ستة أشخاص في حي طريق السد.
