map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم خان دنون.. جرحى الحرب معاناة وتهميش وتفاقم أزمات

تاريخ النشر : 06-11-2022
مخيم خان دنون..  جرحى الحرب معاناة وتهميش وتفاقم أزمات

|مجموعة العمل| مخيم خان دنون|

يعيش الجرحى المدنيين الفلسطينيين من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الذين أصيبوا جراء الحرب الدائرة في سو ريا معاناة مضاعفة ما بين العجز والإعاقة وتردي أوضاعهم الاقتصادية وحالة من التهميش والتجاهل لأوضاعهم الصحية والمعيشية تحدّ من إمكان مشاركتهم بصورة فعالة في المجتمع.

من جانبه ذكر مراسل مجموعة العمل أن عدد المصابين وجرحى الحرب من أبناء مخيم خان دنون وصل إلى حوالي 100 مصاب ما نسبته 25٪، حيث أدت هذه الإصابات إلى مشكلات نفسية واجتماعية وصحية عند كثير منهم، وتسبّبت بإعاقة جزئية أو كلية، ذهنية أو حركية، وصلت في بعض الأحيان إلى بتر ساق أو احتراق أو فقدان إحدى الحواس، ووضعت هؤلاء في مواجهة حياة جديدة مظلمة لا طاقة لهم على التأقلم والعيش فيها، نتيجة شعورهم بأنهم أصبحوا عالة على أسرهم ومجتمعهم.

ويعاني مصابو الحرب من ضعف اهتمام منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا ومنظمات المجتمع المدني بهم مقارنة بأعدادهم التي تتزايد كلّ يوم، وتردي الوضع المعيشي بسبب ارتفاع الأسعار وقلة الدخل وعدم توافر بعض المواد.

يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم خان دنون الذين قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية بلغ (55) ضحية، بحسب الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18022

|مجموعة العمل| مخيم خان دنون|

يعيش الجرحى المدنيين الفلسطينيين من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الذين أصيبوا جراء الحرب الدائرة في سو ريا معاناة مضاعفة ما بين العجز والإعاقة وتردي أوضاعهم الاقتصادية وحالة من التهميش والتجاهل لأوضاعهم الصحية والمعيشية تحدّ من إمكان مشاركتهم بصورة فعالة في المجتمع.

من جانبه ذكر مراسل مجموعة العمل أن عدد المصابين وجرحى الحرب من أبناء مخيم خان دنون وصل إلى حوالي 100 مصاب ما نسبته 25٪، حيث أدت هذه الإصابات إلى مشكلات نفسية واجتماعية وصحية عند كثير منهم، وتسبّبت بإعاقة جزئية أو كلية، ذهنية أو حركية، وصلت في بعض الأحيان إلى بتر ساق أو احتراق أو فقدان إحدى الحواس، ووضعت هؤلاء في مواجهة حياة جديدة مظلمة لا طاقة لهم على التأقلم والعيش فيها، نتيجة شعورهم بأنهم أصبحوا عالة على أسرهم ومجتمعهم.

ويعاني مصابو الحرب من ضعف اهتمام منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا ومنظمات المجتمع المدني بهم مقارنة بأعدادهم التي تتزايد كلّ يوم، وتردي الوضع المعيشي بسبب ارتفاع الأسعار وقلة الدخل وعدم توافر بعض المواد.

يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم خان دنون الذين قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية بلغ (55) ضحية، بحسب الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18022