مجموعة العمل| سوريا
شارك ثمانية طلاب فلسطينيين من معهد تدريب دمشق التابع للأونروا باختراعاتهم في الملتقى الأول للصناعات السورية، الذي اقامته وزارة الصناعة.
وحسب وكالة الأونروا فإن الطلاب المشاركين في الملتقى قد اكتسبوا مهاراتهم خلال فترة دراستهم في دورة الميكاترونيكس، وهي مزيج من المهارات الميكانيكية والكهربائية والحاسوبية والبرمجيات للعمل مع التقنيات الذكية في المعهد، وتضمنت اختراعات الطلاب مولد كهروحراري وكومبوستر ونظام تخزين لطاقة الرياح لبيئة خضراء، مشيرة أن الطلاب تمكنوا من خلال مشاركتهم من تعزيز مهاراتهم المهنية و أقاموا علاقات لأعمال مستقبلية.
من جانبه قال "برافولا ميشرا"، نائب مدير شؤون الأونروا للبرامج في سورية: "إن تنوع المشاريع المعروضة يدل على إبداع ومعرفة ومثابرة طلابنا وقدرتهم على التميز وسط تحدياتٍ كبيرة. فهم قادرون على مواجهة التحديات والفرص في عالم الصناعة المعاصر. نحن فخورون بإنجازاتهم ونتطلع إلى تعزيز شراكتنا مع أرباب العمل.
وقال أحد الطلاب المشاركين في الملتقى "إنني سعيد بالمشاركة في هذا الملتقى كونه أتاح لي فرصةً رائعة للقاء أرباب العمل الذين أعربوا عن إعجابهم بمشاريعنا"، وأضاف "يمكننا استخدام التكنولوجيا المتقدمة والأساليب المبتكرة لتلبية احتياجات الزبائن بشكل أسرع وتمكين الأعمال التجارية من النمو".
وتمكن العديد من فلسطينيي سوريا تحقيق الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وخارجها في المناطق التي هجروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
مجموعة العمل| سوريا
شارك ثمانية طلاب فلسطينيين من معهد تدريب دمشق التابع للأونروا باختراعاتهم في الملتقى الأول للصناعات السورية، الذي اقامته وزارة الصناعة.
وحسب وكالة الأونروا فإن الطلاب المشاركين في الملتقى قد اكتسبوا مهاراتهم خلال فترة دراستهم في دورة الميكاترونيكس، وهي مزيج من المهارات الميكانيكية والكهربائية والحاسوبية والبرمجيات للعمل مع التقنيات الذكية في المعهد، وتضمنت اختراعات الطلاب مولد كهروحراري وكومبوستر ونظام تخزين لطاقة الرياح لبيئة خضراء، مشيرة أن الطلاب تمكنوا من خلال مشاركتهم من تعزيز مهاراتهم المهنية و أقاموا علاقات لأعمال مستقبلية.
من جانبه قال "برافولا ميشرا"، نائب مدير شؤون الأونروا للبرامج في سورية: "إن تنوع المشاريع المعروضة يدل على إبداع ومعرفة ومثابرة طلابنا وقدرتهم على التميز وسط تحدياتٍ كبيرة. فهم قادرون على مواجهة التحديات والفرص في عالم الصناعة المعاصر. نحن فخورون بإنجازاتهم ونتطلع إلى تعزيز شراكتنا مع أرباب العمل.
وقال أحد الطلاب المشاركين في الملتقى "إنني سعيد بالمشاركة في هذا الملتقى كونه أتاح لي فرصةً رائعة للقاء أرباب العمل الذين أعربوا عن إعجابهم بمشاريعنا"، وأضاف "يمكننا استخدام التكنولوجيا المتقدمة والأساليب المبتكرة لتلبية احتياجات الزبائن بشكل أسرع وتمكين الأعمال التجارية من النمو".
وتمكن العديد من فلسطينيي سوريا تحقيق الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وخارجها في المناطق التي هجروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
