map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الأمطار تغرق مخيم الرمل وشكوى من تهالك البنى التحتية

تاريخ النشر : 10-11-2022
الأمطار تغرق مخيم الرمل وشكوى من تهالك البنى التحتية

| مجموعة العمل | اللاذقية |

قال مراسل مجموعة العمل في مدينة اللاذقية إن حارات وأزقة مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين غمرتها المياه بالكامل بسبب الأمطار الغزيرة التي هطلت على المنطقة، نتيجة العاصفة المطرية التي ضربت سواحل شرق المتوسط يوم الاثنين 8 تشرين الثاني/ نوفمبر 2022.

وأشار مراسل مجموعة العمل إلى أن حارات المخيم غرقت بسبب تهالك البنى التحتية وانسداد شبكة الصرف الصحي نتيجة عدم صيانتها بشكل دوري، منوهاً إلى أن الأهالي طالبوا الجهات المعنية ووكالة الأونروا بالقيام بمسؤولياتها تجاه أبناء المخيم وصيانة وإعادة تأهيل كافة البنى التحتية، مبدين تخوفهم من غرق منازلهم جراء استمرار العاصفة المطرية.

وكان سكان مخيم الرمل اشتكوا في وقت سابق من تردي الخدمات الأساسية والبنى التحتية، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة، وأزمة مواصلات خانقة نتيجة عدم تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم حيث بات التنقل من المخيم والعودة إليه واستغلال أصحاب الحافلات (السرافيس) أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18039

| مجموعة العمل | اللاذقية |

قال مراسل مجموعة العمل في مدينة اللاذقية إن حارات وأزقة مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين غمرتها المياه بالكامل بسبب الأمطار الغزيرة التي هطلت على المنطقة، نتيجة العاصفة المطرية التي ضربت سواحل شرق المتوسط يوم الاثنين 8 تشرين الثاني/ نوفمبر 2022.

وأشار مراسل مجموعة العمل إلى أن حارات المخيم غرقت بسبب تهالك البنى التحتية وانسداد شبكة الصرف الصحي نتيجة عدم صيانتها بشكل دوري، منوهاً إلى أن الأهالي طالبوا الجهات المعنية ووكالة الأونروا بالقيام بمسؤولياتها تجاه أبناء المخيم وصيانة وإعادة تأهيل كافة البنى التحتية، مبدين تخوفهم من غرق منازلهم جراء استمرار العاصفة المطرية.

وكان سكان مخيم الرمل اشتكوا في وقت سابق من تردي الخدمات الأساسية والبنى التحتية، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة، وأزمة مواصلات خانقة نتيجة عدم تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم حيث بات التنقل من المخيم والعودة إليه واستغلال أصحاب الحافلات (السرافيس) أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18039