مجموعة العمل – درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية بانتهاء العمليات العسكرية التي تقودها فصائل محلية واللواء الثامن في حيّ طريق السد بدرعا ضد مجموعات متهمة بانتمائها لتنظيم "داعش"، وانسحاب الأخير إلى مناطق مجهولة.
وقال المراسل إن النازحين الفلسطينيين عادوا إلى منازلهم في مخيم درعا وحيّ طريق السد، وأن الأضرار المادية بسبب العمليات العسكرية ليست كبيرة كما صوّرها الإعلام وأن مدارس وكالة الأونروا سليمة ولم تصب بضرر.
ونقل مراسلنا عن أهالي مخيم درعا ارتياحهم لانتهاء العمليات العسكرية، وتأمين الحاجات الأساسية للأهالي أهمها ماء الشرب وعودة أطفالهم إلى مواصلة تعليمهم في مدراس الأونروا التي علّقت عملها بسبب تردي الوضع الأمني.
وتشير التقارير الميدانية إلى العثور على الكثير من الجثث المغطاة بالتراب خلال عمليات تمشيط واسعة تقودها الفصائل المحلية واللواء الثامن بحثاً عن عناصر هاربة من المجموعات المسلحة المتهمة بانتمائها لداعش.
وكانت أكثر من 45 عائلة فلسطينية، بينهم 30 أسرة من أهالي حي طريق السد، وحوالي 15 عائلة من مخيم درعا الجنوبي نزحوا إلى المناطق المجاورة، نتيجة وقوعهم في مناطق الاشتباكات وتعرض حاراتهم وشوارعهم للقنص.
مجموعة العمل – درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية بانتهاء العمليات العسكرية التي تقودها فصائل محلية واللواء الثامن في حيّ طريق السد بدرعا ضد مجموعات متهمة بانتمائها لتنظيم "داعش"، وانسحاب الأخير إلى مناطق مجهولة.
وقال المراسل إن النازحين الفلسطينيين عادوا إلى منازلهم في مخيم درعا وحيّ طريق السد، وأن الأضرار المادية بسبب العمليات العسكرية ليست كبيرة كما صوّرها الإعلام وأن مدارس وكالة الأونروا سليمة ولم تصب بضرر.
ونقل مراسلنا عن أهالي مخيم درعا ارتياحهم لانتهاء العمليات العسكرية، وتأمين الحاجات الأساسية للأهالي أهمها ماء الشرب وعودة أطفالهم إلى مواصلة تعليمهم في مدراس الأونروا التي علّقت عملها بسبب تردي الوضع الأمني.
وتشير التقارير الميدانية إلى العثور على الكثير من الجثث المغطاة بالتراب خلال عمليات تمشيط واسعة تقودها الفصائل المحلية واللواء الثامن بحثاً عن عناصر هاربة من المجموعات المسلحة المتهمة بانتمائها لداعش.
وكانت أكثر من 45 عائلة فلسطينية، بينهم 30 أسرة من أهالي حي طريق السد، وحوالي 15 عائلة من مخيم درعا الجنوبي نزحوا إلى المناطق المجاورة، نتيجة وقوعهم في مناطق الاشتباكات وتعرض حاراتهم وشوارعهم للقنص.
