map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الفلسطينيون في سوريا. مطالبات جديدة بزيادة مساعدات الأونروا

تاريخ النشر : 17-11-2022
الفلسطينيون في سوريا. مطالبات جديدة بزيادة مساعدات الأونروا

مجموعة العمل| سوريا

جدد اللاجئون الفلسطينيون في سورية مطالبتهم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بزيادة مساعداتها الاغاثية والنقدية، وجعلها بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية.

ويرى معظم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا قليلة جداً وغير كافية، ولا تغطي أبسط الاحتياجات لهم، ولا تتناسب مع الوضع المعيشي الراهن الذي أصبح أسوأ بكثير من أي وقت مضى، داعين وكالة الغوث لتحمل مسؤولياتها اتجاههم والتخفيف من معاناتهم.

ووصلت معدلات الفقر في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في سورية إلى مستويات غير مسبوقة، وتعاظمت أزماتهم الاقتصادية جراء عدم قدرتهم على تأمين أبسط مقوّمات استمرارهم في الحياة، وفقدانهم لمصادر رزقهم، وانخفاض معدلات الدخل، وارتفاع معدلات الإنفاق على الغذاء بسبب استنزاف قيمة الليرة السورية وقدرتها الشرائية، وارتفاع معدلات التضخم التي وصلت حدودها القصوى.

هذا ويعيش في سورية 438 ألف لاجئ يشكل الأطفال منهم قرابة 36%، ويعاني أكثر من 40 % من اللاجئين التهجير الداخلي والنزوح عن بيوتهم لا سيما سكان مخيمات اليرموك وحندرات ودرعا، كما أن 91 % من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون في فقر مدقع بأقل من دولارين أمريكيين للشخص في اليوم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18070

مجموعة العمل| سوريا

جدد اللاجئون الفلسطينيون في سورية مطالبتهم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بزيادة مساعداتها الاغاثية والنقدية، وجعلها بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية.

ويرى معظم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا قليلة جداً وغير كافية، ولا تغطي أبسط الاحتياجات لهم، ولا تتناسب مع الوضع المعيشي الراهن الذي أصبح أسوأ بكثير من أي وقت مضى، داعين وكالة الغوث لتحمل مسؤولياتها اتجاههم والتخفيف من معاناتهم.

ووصلت معدلات الفقر في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في سورية إلى مستويات غير مسبوقة، وتعاظمت أزماتهم الاقتصادية جراء عدم قدرتهم على تأمين أبسط مقوّمات استمرارهم في الحياة، وفقدانهم لمصادر رزقهم، وانخفاض معدلات الدخل، وارتفاع معدلات الإنفاق على الغذاء بسبب استنزاف قيمة الليرة السورية وقدرتها الشرائية، وارتفاع معدلات التضخم التي وصلت حدودها القصوى.

هذا ويعيش في سورية 438 ألف لاجئ يشكل الأطفال منهم قرابة 36%، ويعاني أكثر من 40 % من اللاجئين التهجير الداخلي والنزوح عن بيوتهم لا سيما سكان مخيمات اليرموك وحندرات ودرعا، كما أن 91 % من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون في فقر مدقع بأقل من دولارين أمريكيين للشخص في اليوم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18070