map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فقدان المواد الأساسية وارتفاع الأسعار يزيد من معاناة اللاجئين الفلسطينيين

تاريخ النشر : 23-11-2022
فقدان المواد الأساسية وارتفاع الأسعار يزيد من معاناة اللاجئين الفلسطينيين

مجموعة العمل| سوريا
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات الفلسطينية من فقدان العديد من المواد الاستهلاكية التي تعتمد عليها العائلات في تحقيق أمنها الغذائي كذلك من تفاوت وارتفاع أسعارها.
وشهدت أسعار معظم السلع والمواد الأساسية في الأسواق ارتفاعاً غير مسبوق، في ظل عدم قدرة كثير من العائلات على تأمين احتياجاتها، لاتساع الفجوة بين الدخل والمصاريف الأساسية، وهو ما أدى لضعف القدرة الشرائية بسبب تدني سعر الليرة أمام الدولار، بالإضافة لقلة فرص العمل.
ويشكل فقدان المواد وارتفاع الأسعار تحدياً مضاعفاً يلقي بظلاله على قاطني معظم المخيمات الفلسطينية، مع انعدام مصادر الدخل وانخفاض الأجور في القطاعين العام والخاص وقلة مساعدات الأونروا وتأخير تسليمها.
وكان وزير التجارة السوري أشار في وقت سابق لوجود شح في المواد الغذائية نتيجة ارتفاع تكاليف الشحن والإنتاج وخاصة المحروقات والكهرباء والأعلاف والأسمدة والنقل البحري ومشكلات القطع الأجنبي، مضيفاً أن حكومته تعمل على تحقيق انخفاض ملموس في أسعار المواد الأساسية والسلع في الأسواق، من خلال توفيرها بكثرة وضمان تدفقها المستمر.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون والمواطنون السوريون انعكاسات الأزمة الاقتصادية الحالية التي أرخت بظلالها على كل مناحي الحياة وأثرت بشكل سلبي على التجمعات والمخيمات الفلسطينية التي يقدر عدد اللاجئين فيها بـ 438 ألف لاجئ، بينهم نازحون عن مخيماتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18094

مجموعة العمل| سوريا
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات الفلسطينية من فقدان العديد من المواد الاستهلاكية التي تعتمد عليها العائلات في تحقيق أمنها الغذائي كذلك من تفاوت وارتفاع أسعارها.
وشهدت أسعار معظم السلع والمواد الأساسية في الأسواق ارتفاعاً غير مسبوق، في ظل عدم قدرة كثير من العائلات على تأمين احتياجاتها، لاتساع الفجوة بين الدخل والمصاريف الأساسية، وهو ما أدى لضعف القدرة الشرائية بسبب تدني سعر الليرة أمام الدولار، بالإضافة لقلة فرص العمل.
ويشكل فقدان المواد وارتفاع الأسعار تحدياً مضاعفاً يلقي بظلاله على قاطني معظم المخيمات الفلسطينية، مع انعدام مصادر الدخل وانخفاض الأجور في القطاعين العام والخاص وقلة مساعدات الأونروا وتأخير تسليمها.
وكان وزير التجارة السوري أشار في وقت سابق لوجود شح في المواد الغذائية نتيجة ارتفاع تكاليف الشحن والإنتاج وخاصة المحروقات والكهرباء والأعلاف والأسمدة والنقل البحري ومشكلات القطع الأجنبي، مضيفاً أن حكومته تعمل على تحقيق انخفاض ملموس في أسعار المواد الأساسية والسلع في الأسواق، من خلال توفيرها بكثرة وضمان تدفقها المستمر.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون والمواطنون السوريون انعكاسات الأزمة الاقتصادية الحالية التي أرخت بظلالها على كل مناحي الحياة وأثرت بشكل سلبي على التجمعات والمخيمات الفلسطينية التي يقدر عدد اللاجئين فيها بـ 438 ألف لاجئ، بينهم نازحون عن مخيماتهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18094